(صحوة الوعي وصولاً إلى الوعي الكلي)
(صحوة الوعي وصولاً إلى الوعي الكلي)
○ للوعي مراحل هامة يمر بها خلال صحوته في النفس البشرية، ومع كل مرحلة يحدث التغيير الجسدي مترافقاً بتغيير السلوك.
○ الوعي زهرة بديعة الشكل في مركز كيانك الأعمق.. تبدأ الزهرة بالتفتح كلما أصبح ولوجك لداخل ذاتك أعمق وأسمى.
○ تتفتح زهرة الوعي رويداً رويداً محولة اياك من بذرة مغلفة بقشرة كثيفة من ضوضاء الواقع الدنيوي.. إلى برعم صغير نبت على شجرة عالمك الباطني الخاص.
○ البرعم يتحول عبر تجربتك ورحلتك التي ستخوضها وحدك إلى نواة لزهرة بديعة التشكل، وهكذا وعبر تأملك الدائم يغدو البرعم ويصبح في كنف تجربتك زهرة مشرقة بطاقة الحياة، بلهيب القوى الكونية غير المحدودة.
○ تتفتح زهرة الوعي لديك.. ناشرة في أرجائك الجميلة النضج والفهم لخاصك ومكنونك وحقيقتك.
○ وهكذا تتحول بتفتح الوعي من كائن دنيوي تقليدي إلى كوني غير تقليدي، من محدود إلى طاقة عميمة متوالدة بقوة الزمن المستمرة (الآن)..
○ تغدو أنت قوة الآ’ن.. وكلما كبرت شجيرة عالمك الباطني.. تبدأ زهور أخرى بالتفتح وتغدو أنت في واقعك:
○ البرعم يتحول عبر تجربتك ورحلتك التي ستخوضها وحدك إلى نواة لزهرة بديعة التشكل، وهكذا وعبر تأملك الدائم يغدو البرعم ويصبح في كنف تجربتك زهرة مشرقة بطاقة الحياة، بلهيب القوى الكونية غير المحدودة.
○ تتفتح زهرة الوعي لديك.. ناشرة في أرجائك الجميلة النضج والفهم لخاصك ومكنونك وحقيقتك.
○ وهكذا تتحول بتفتح الوعي من كائن دنيوي تقليدي إلى كوني غير تقليدي، من محدود إلى طاقة عميمة متوالدة بقوة الزمن المستمرة (الآن)..
○ تغدو أنت قوة الآ’ن.. وكلما كبرت شجيرة عالمك الباطني.. تبدأ زهور أخرى بالتفتح وتغدو أنت في واقعك:
ـ عظيما راقيا بمقدراتك المدهشة،
ـ رشيقاً بجمالك وحضورك،
ـ ساحراً بتعبيرك عن ذاتك وتقديمك لنفسك،
ـ معشوقاً ومهاباً من كل عين تراك.
ـ تأثيرك الحيوي النضر لا يختفي على كل من تراه عينك ويتأثر بك.
ـ تغدو مرشدا وحكيماً وفرحا بنعة السعادة والنشوة التي لا تفارقك.
ـ وإن واضبت على تفتح زهور الوعي في مركز كيانك الأعمق يغدو وعيك كلياً، وتغدو أنت مع الوقت أسطورة حاضرك ونفس الحياة للغد المستضل بك.
ـ رشيقاً بجمالك وحضورك،
ـ ساحراً بتعبيرك عن ذاتك وتقديمك لنفسك،
ـ معشوقاً ومهاباً من كل عين تراك.
ـ تأثيرك الحيوي النضر لا يختفي على كل من تراه عينك ويتأثر بك.
ـ تغدو مرشدا وحكيماً وفرحا بنعة السعادة والنشوة التي لا تفارقك.
ـ وإن واضبت على تفتح زهور الوعي في مركز كيانك الأعمق يغدو وعيك كلياً، وتغدو أنت مع الوقت أسطورة حاضرك ونفس الحياة للغد المستضل بك.
محبتي لك يا ارواحي الالهية.