لا تمنح قيمة لمن تعتلي شوائب الكبرياء المتعفن أنوفهم فهم كما الطبل الأجوف لا نفع منه سوى التطبيل عليه…
إن حدث ومنحت أحدى هؤلاء من طبقات الناس قيمة فكن واعيا لسلوكهم ولاحظ الأنا المتقيحة منهم كيف ستنشر رائحة عفونتها الكرهة حولهم لتصل إليك وتعكرك، وهنا كن🏻 متحملا لمسؤولية منحك لهم القيمة….
سيعتقدون أنهم شخصيات مميزة ولا يعرفون أنهم شخصيات هزلية مضحكة قمة في السخف والحضيض الدنيء..
إن لم تجد تقديرا منهم لروعة عطاءك ابتسم لهم ثم قل لهم: وداعا في نور، عندما تتعلمون نعمة الاحترام والعطاء التفاعلي المتبادل وتعون قيمة من منحكم القيمة، عودوا إلي لأختبر ما أنتم فيه من نضج.
💎 النضج نعمة لا تجدها إلا عند القليلين 💎
الجمال الجسدي إن حوته الأنا والذكورية والكبرياء فهو بلا شك سيتحول من الجمال إلى المسخ القبيح، وإن كان الشخص قبيح الجسد وجمع إليه جمال الوعي وتواضع المفردة وروعة العطاء فإنه سيتحول من مقام القبح إلى مقام الملاك🏻
وتذكر دوما:
أن نزعات الأنا والكبرياء المتطرف والذكورية عند الإناث والذكور مكانها حاوية النفايات🗑فهي تسمى: