عندما تصبح آداة لتنفيذ الإرادة الإلهية.. فيغدو جسدك معبراً أو ممراً من نور لنعمتي الكارما..
ـ كارما العقاب الذاتي، وهي الخلاص والشفاء والانقضاء.
ـ كارما المكافئة القدرية، وهي الأمل والسلام والازدهار.
حتى تصبح ممرا للوفرة (الأشاء الحلوة الرائعة للآخرين ولك في بلورة حياتك السعيدة، كذلك ممراً لنور شفاف هو نور التخفيف من معاناة الآخرين ومعاناتك) عليك أن تشرق في سماء عالمك الخاص، وتفهم قوانين حياتك الروحية وصولاً بقوتك الجسدية العاطفية الروحية إلى الآن والآن تعني الله والله يعني الحب والحب هو أنت.
الحب هو الوعي الوعي يساوي الوجود. بفهمك للحب يحتفل بك الوجود لأنك أبصرت النور وتدفق ضوء الحكمة إلى قلبك وعقلك وجسدك.
محبتي لكم يا زهوري الحلوة.