(الأنا الإيجابية في ظل الأنا السلبية ..الوضوح)

(الأنا الإيجابية في ظل الأنا السلبية ..الوضوح)

ـ الأنا الإيجابية تجعلك كائنا جميل الضحور لافت الأنظار بكل ما تفعل.
ـ الأنا الإيجابية تشبعك بمشاعر الامتلاء النشوة الرضا، كذلك تمنحنك الآمان.
ـ الأنا الإيجابية تعيضك عن الآخر ليكون لك ونيسا ورفيقا لأنك لن تعد بحاجة لهذين المفهومين، مع الأنا الإيجابية كل ما يحيطك بات جزءا منك ت
قاسمه الحب والسعادة.
ـ الأنا الإيجابية تجذب لك مفردات الحاية الرائعة والراقية تجلب لك أشنودات الفرح.
ـ الأنا الإيجابية تشرق من فجر الحب في قلبك.. الحب مفتاح تنامي وتصعيد الأنا الإيجابية.. الحب مفتاح احتواء الله لك. الله هو كل ما تشعره من حنان الحياة نحوك وما تقدمه لأجلك.
ـ الأنا الإيجابية تدفعك للمغامرة تعزلك عن الرفض وعن الاحتضار تحت العيش النمطي واحتقان اليأس.
ـ الأنا الإيجابية تحرضك على تنمية ذاتك واحترامها، تتنمية جسدك واحترامه، تنمية تفكيرك واحترامه، تننمية حديثك واحترامه.
ـ الأنا الإيجابية تجعلك كائنا رائعا في كل شيء بلا شكل متل الغيم في رحب السماء مع كل زمن يأخذ تشكيلا جديدا. الغيم ليس تقليدي الأنا الإيجابية ليست تقليدية.. الأنا السلبية محدودة تقليلدية احتضاركامل كلي للذات. مزيج من صفات حقيرة اللؤم الخبث الكذب التخريب الحقد الحسد العظمة الازدواجية وغيرها
ـ الأنا الإيجابية تحولك إلى كائن منير. وشتان ما بين المنير والمظلم.
شتان ما بين الأضحوكة والوقار. شتان ما بين الهزيل والحقيقي، شتان ما بين المنظي المتخاذل والمشرق المتجدد. شتان ما بين الجبان المستعبد والجريء المتحرر.
ـ الأنا الإيجابية تشرق من حياتك الباطنية وشاكرا القلب لديك مركز لهذه القوى الرائعة فيك.
ـ الأنا الإيجابية تحثك على القراءة وبلوغ المعرفة وتعلم معنى الانصهار بالحياة أكثر فأكثر.
ـ الأنا الإيجابية تخلصك من الأفكار المعتمة السلبية عن نفسك وعن الحياة والوجود عموماً.
ـ الأنا الإيجابية توضح منظومة نضجك كائكن إنساني واعد.