سوف يتقدم العلاج الروحي بغضون هذه السنة والسنوات المقبلة بشكل راق ومتسارع.
الطاقة الكونية الآن بحالة اندماج نقيضين.. وهذا سيحرك الطاقة الملوثة الراكدة في النسيج الكوني، بالتالي عودة أمراض مستعصية مميتة، ومنها قد نسيت مع الزمن.
أمراض.. مثل المالاريا.. السل.. أنواع غريبة من السرطان ومعقدة، أمراض جلدية خبيثة غير منطقية..
هذه الأمراض ليس لها علاج طبي بالمطلق.. بل الطب سيبحث عن حلول لها.
العلاج الوحيد سيكون من خلال العلاج الطاقي البراني أو الروحي المتقدم..
سيأتي اليوم الذي تزحف فيه الناس إلى علم التأمل والمعرفة بنظم العلاج الذاتي والطاقي.. لسبب وحيد وهو الخلاص من رعب الآتي.