ماذا يعني توازنك الباطني
(ماذا يعني توازنك الباطني)
○ أنت في قوة الآن.
○ الألم بعيد عنك، والخوف بعيد عنك.
○ الطمأنينة تملأ قلبك. والاستقرار يعمّك.
○ أنت مفعم بالبريق.. البريق الذي يحولك إلى نجمة في واقعك.
فما اروع أن تشعر أنك نجمة في واقعك. مشع بالفرح وضوء الحب.
○ مُتمتع بالقبول، تملك القدرة على المسامحة، معطاء في الحب..
○ أنت متوزان، مُزدهر في مجالاتك التي تحبها.
○ منسجم مع المقدرة الكونية، أي أنك تجذب الكثير من القضايا التي تطورك، بمجرد أن تفكر فيها وتطلبها عبر نيتك الواعية من الكون، تغدو خلال وقت قصير واقعاً ملموساً.
○ أنت متمتع بصحة متكاملة جسدية عاطفية روحية.
○ أنت شفاف رهيف الحس، مبدع، فنان، شاعري، بالوقت نفسه محاط بقوة وحماية رائعة، هذه الحماية من وعيك الباطني لأنك توجته بالعناية والاهتمام.
○ يُحبك الجميع، يريدون بقاءك، ضوء الحب يشعرونه عبيراُ منك، يأتون ليرتون من حنانك حرارة عطفك.
○ متمتع بذاكرة نقية نضيفة، حيوية، نشيطة.
○ تركيزك عال، سريع الفهم. تحلل كل ما تراه، دقيق جدا.
○ واع جدا لتصرفاتك. قانونك هو الآن، استمر ثم استمر. ابقى متدفقاً كما الماء في انصبابه عبر مساره.. استمراريته للأمام وليس للوراء.
○ يعمك السكون.. حياتك تصبح رحلة من الفرح، نزهة يقودها شراع الـتأمّل والصفاء والسلام.
(طريقة الطلب من الوعي الكوني).
○ اغمض عينيك.
○ اشعر بالسلام في داخلك
○ اشعر بالحب والامتنان نحو روحك.
○ اشعر بالحب والامتنان نحو الكون.
○ ضع يدك على مركز القلب لديك أو في منتصف الصدر.
○ وجه طلبك إلى روحك أولا ثم إلى الكون من خلال النية.
اطلب غايتك وبكل دقة على شكل نية متكاملة.
○ اشعر ان نيتك محققة، ومتاحة بين يديك.
○ قل ذهنياً الآن: «في قلب الله، ليكن ذلك محققاً الآن.. آمين»
ردد هذه المنترا وكن واعيا للانقباض بين عينيك وفي مركز صدرك.
○ انسى ما فعلت.. واشعر أن رغبتك محققة.
○ كرر طلبك خلال الاسبوع في الايام الفردية.
كرره مرة أو مرتين. ولا تترقب النتيجة، ولكن كن واعيا للتغيير.
أحبكم.