د. لكل معلم باطني أتباع خاصون به وحده، يملكهم ويتحكم بهم وهم تحت إرادته وضمن برمجته، ماذا تقول في ذلك؟، وكثيرون يقولون عنك ذلك؟
شكراً هند
مصطلح ساد في العلوم الباطنية، وهو التابع أو الأتباع.
كطلبة تعاليم روحية في علم الشفاء الأثيري وضمن هذا المصطلح هم أتباع لي وأنا تابع لمن؟، لا أعلم
وهذا كلام غاية في الحماقة والسذاجة
نشر البعض عني ممن جعلت لهم بصراً، فيديوهات تم تركيبها لتوضح كيفية البرمجة التي أسحر الطلبة بها ليصبحون أتباعاً لي، طبعاً ذلك مضحك، هكذا تصرف فيه نعمة وحمق بوقت واحد
النعمة أنه يرسم ابتسامة ناعمة ويوضح نصي السابق “آدمور” في حضور الحكيم الرباني “ليرفيس”، والحمق فيه هو الوهم الذي يصنعه هؤلاء لأنفسهم ويروجونه على أنه حقيقة فيقعون أنفسهم ضحيته
طلبة تعاليم الشفاء الأثيري لم ولن يكونوا يوماً أتباعاً لي ولست تابعاً لهم أو لأحد، جميعنا تابعون لإرادة واحدة متصرفة بكل شيئ بكل مخلوق وذرة من هذا الكون الواسع، إرادة السلام الشمولي، إرادة الوعي الإلهي، ولا أستخدم أي نوع برمجة ليتبعني أحد، البرمجة في أساسها حمق بالغ الضعف والهزل
إني متحرر من كل طلبة التعاليم وهم متحررون مني، فيهم وبمعزل عنهم مستمر في رحلتي التي بدأتها وحدي وما زلت مستمراً بها وحدي
✨💕🌿✨💕🌿
الطلبة الآن هم أنيسوا درب، يكتشفون معي جانباً آخر من جوانب العلوم الربانية الواسعة المقدسة الصانعة للخير ووحدة السلام، وعندما يشع فيهم الإمتلاء يغادرون ليأتي غيرهم ويكمل رحلته🌀🌸🌸
علم الشفاء الأثيري اسمه علم العائدون لذواتهم الحبيبة، العائدون لفردوس الوعي الكوني في مصدر وعيهم المنبثق من شعاع الأزل، هوعلم فوق التصور ☀ من يتابعون الطوافات النجمية للتعاليم وشاركوا بها من كل العالم يدركون ذلك ورأوا النتائج بأنفسهم
لكل علم جليل أعداء يعملون غيلة بالخفاء، ولكن أقولها بسعادة:
«نية الإيذاء سيما في التعاليم الروحية، عصفها على صانعها أخطر من أخطر ما يمكن أن تتصور، ذلك سيكلفهم من أنفسهم الكثير، إنهم في مهب إعصار لولبي كهربائي باطني جارف، يحمون أنفسهم بقطعة قماش رقيقة»