(العناية الإلهية لا تترك أحداً دونما اكتمال)
(العناية الإلهية لا تترك أحداً دونما اكتمال)
○ أنت تريد، تتمنى، تطلب، تنتظر.
○ العناية الإلهية يُمكنك أن تسميها الطاقة الكونية الواعية، تتدفق منك وتحيط بك كل الوقت.
○ اجلس في تأمل، أركن إلى الصمت، تبحر في سكونك الخاص، ستشعر بهذا المجال الربوبي.
○ لا شيء يأتيك من الطاقة الكونية بسرعة، أنت تتلقى وفراتك منها شيئا فشيئاً، حتى لا تضيع.
○ العطايا الإلهية وفرات لا تحصى، فإن قدمت إليك هبة مرة واحدة لن تحتمل طاقتها ستنهار نفسياً وجسدياً.
○ تأتيك الهبات على شكلين باطني وظاهري، باطني يضم النضج والفهم ودرجات من الاستنارة، ظاهري يضم تنمية وترقية في توجهاتك كعمل، كتصعيد في علاقاتك، كتبدل جميل في سلوكك، بمعنى آخر حدوث تحولات غير متوقعة ترفدك وتنميك في واقعك.
○ دائما أنت في اختبار، وأنت دائما كوعي اشعر بهذا الاختبار، فلا تمر عليك نعمة الهبات دونما اجتيازك للصعب. اختبار الكون لك فإن تجاوزت وكنت مُستعداً أتت إليك الهبة، وإن لم تكن مستعداً تبقى في محك التجربة إلى أن تدرك تفهم وتتعلم.
○ العناية الإلهية لا تتركك لا تتخلى عنك، أشعر بها، قدم الامتنان لوجودها، وسترى كيف يحتضنك الرب وتتحول حياتك بكاملها إلى التغيير.
○ بمجرد تنميتك لطاقتك الخاصة عبر ممارستك لإحدى الرياضات الروحية، يؤهلك ذلك لتحضى بوفرات العطايا من الرب أكثر من الشخص العادي. (العطر يُوجد في الزهرة النضرة، الزهرة النضرة تجذب النحل والفراشات الحلوة، النحل والفراشات الحلوة العطايا والهبات) السر في التطهير الباطني، كلما أصبحت نضيفاً أكثر، ازدادت إنارتك، بالتالي حضيت بالمزيد من العطايا).
○ كطالب باطني تمارس إحدى الفنون الروحية كفن العلاج البراني، الشفاء الأثيري، الريكي، اليوغا، التأمل.. تأتي إليك هبات التغيير، تستحق كلما غدوت مُتفتحا نضرا نضيفاً، عطايا تأتي أليك بسرعة فتثير دهشتك, وأخرى حساسة مفصلية في تبلور شخصيتك تأتي وإنما ببطء لماذا؟ الجواب هو أنك هل تستحق الآن هذه الهبة أم لا؟. هل تدرك قيمتا أم لا؟. هل تستطيع التعامل معها والإفادة منها كما يجب أم لا.
○ العناية الإلهية يُمكنك أن تسميها الطاقة الكونية الواعية، تتدفق منك وتحيط بك كل الوقت.
○ اجلس في تأمل، أركن إلى الصمت، تبحر في سكونك الخاص، ستشعر بهذا المجال الربوبي.
○ لا شيء يأتيك من الطاقة الكونية بسرعة، أنت تتلقى وفراتك منها شيئا فشيئاً، حتى لا تضيع.
○ العطايا الإلهية وفرات لا تحصى، فإن قدمت إليك هبة مرة واحدة لن تحتمل طاقتها ستنهار نفسياً وجسدياً.
○ تأتيك الهبات على شكلين باطني وظاهري، باطني يضم النضج والفهم ودرجات من الاستنارة، ظاهري يضم تنمية وترقية في توجهاتك كعمل، كتصعيد في علاقاتك، كتبدل جميل في سلوكك، بمعنى آخر حدوث تحولات غير متوقعة ترفدك وتنميك في واقعك.
○ دائما أنت في اختبار، وأنت دائما كوعي اشعر بهذا الاختبار، فلا تمر عليك نعمة الهبات دونما اجتيازك للصعب. اختبار الكون لك فإن تجاوزت وكنت مُستعداً أتت إليك الهبة، وإن لم تكن مستعداً تبقى في محك التجربة إلى أن تدرك تفهم وتتعلم.
○ العناية الإلهية لا تتركك لا تتخلى عنك، أشعر بها، قدم الامتنان لوجودها، وسترى كيف يحتضنك الرب وتتحول حياتك بكاملها إلى التغيير.
○ بمجرد تنميتك لطاقتك الخاصة عبر ممارستك لإحدى الرياضات الروحية، يؤهلك ذلك لتحضى بوفرات العطايا من الرب أكثر من الشخص العادي. (العطر يُوجد في الزهرة النضرة، الزهرة النضرة تجذب النحل والفراشات الحلوة، النحل والفراشات الحلوة العطايا والهبات) السر في التطهير الباطني، كلما أصبحت نضيفاً أكثر، ازدادت إنارتك، بالتالي حضيت بالمزيد من العطايا).
○ كطالب باطني تمارس إحدى الفنون الروحية كفن العلاج البراني، الشفاء الأثيري، الريكي، اليوغا، التأمل.. تأتي إليك هبات التغيير، تستحق كلما غدوت مُتفتحا نضرا نضيفاً، عطايا تأتي أليك بسرعة فتثير دهشتك, وأخرى حساسة مفصلية في تبلور شخصيتك تأتي وإنما ببطء لماذا؟ الجواب هو أنك هل تستحق الآن هذه الهبة أم لا؟. هل تدرك قيمتا أم لا؟. هل تستطيع التعامل معها والإفادة منها كما يجب أم لا.
(كيف تنمو باطنياً؟)
1ـ لا تتعجل.
2ـ انفصل عن الإلحاح والتعلق.
3ـ تخلى في حديثك عن ألفاظ: لو حدث، أكره ما يحدث، متى يحدث. استبدلها بألفاظ: أستحق ما حدث، مهما حدث وضعي للأفضل، أحب ما حدث. هل جربت أن تحب ما تكره؟.
4ـ تقبل ظروفك كيفما كانت، حاول أن تحبها مهما بلغت صعوبتها.
5ـ أشعر بالاختبار وتيقن بخروجك منه.
6ـ وصلت إلى القمة فهذا جيد، لا تغتر، إبقى متواضعاً، وتذكر أن القمة يعقبها انحدار.
7ـ حاول أن تكون مدركاً للتغيرات التي تطرأ عليك وتحيط بك.
8ـ كن واعياً لشخصيتك لا أكثر وراقب التغيير.
9ـ نمّي مهاراتك في التأمل، وكن عميقا في تجربتك الباطنية.
10ـ أشعر بالحب النقي نحو نفسك ونحو الوجود.
11ـ دوماَ قدم الامتنان للعناية الإلهية الامتنان الصادق على كل ما يحدث.
12ـ اشعر بنيّة الامتنان لهبة الحياة والعافية وتلقى الفرح والسعادة مكافأة لك.
2ـ انفصل عن الإلحاح والتعلق.
3ـ تخلى في حديثك عن ألفاظ: لو حدث، أكره ما يحدث، متى يحدث. استبدلها بألفاظ: أستحق ما حدث، مهما حدث وضعي للأفضل، أحب ما حدث. هل جربت أن تحب ما تكره؟.
4ـ تقبل ظروفك كيفما كانت، حاول أن تحبها مهما بلغت صعوبتها.
5ـ أشعر بالاختبار وتيقن بخروجك منه.
6ـ وصلت إلى القمة فهذا جيد، لا تغتر، إبقى متواضعاً، وتذكر أن القمة يعقبها انحدار.
7ـ حاول أن تكون مدركاً للتغيرات التي تطرأ عليك وتحيط بك.
8ـ كن واعياً لشخصيتك لا أكثر وراقب التغيير.
9ـ نمّي مهاراتك في التأمل، وكن عميقا في تجربتك الباطنية.
10ـ أشعر بالحب النقي نحو نفسك ونحو الوجود.
11ـ دوماَ قدم الامتنان للعناية الإلهية الامتنان الصادق على كل ما يحدث.
12ـ اشعر بنيّة الامتنان لهبة الحياة والعافية وتلقى الفرح والسعادة مكافأة لك.