مُسمى المرض .. العصبونات السامة في الأثير الكوني) (استبدل كلمة مرض بعارض)
(مُسمى المرض .. العصبونات السامة في الأثير الكوني)
(استبدل كلمة مرض بعارض)
ليس هناك أمراضاً نفسية.. بل عوارض طارئة تقع في النفس، طاقتها غير منسجمة مع طبيعة النفس الحيوية، كعارض الاكتئاب مثلاً.
ليس هناك أمراضاً جسدية بل عوارض طارئة تقع في الجسد، طاقتها غير منسجمة مع طبيعة الجسد الحيوية، كعارض السكري مثلاً.
أمراض نفسية.. أمراض جسدية.. من المصطلحات الخاطئة المتداولة في الحقول الطبية حتى الحديثة منها..
المرض كلمة ثقيلة طاقتها راكدة لا تتحول إلى الانسجام الحيوي بسهولة، تمتد بسرعة في الوعي، ويبصح لها جذوراً تتحول مع الوقت إلى عوارض نفسية.. بينما كلمة عارض اللفظ الدقيق الذي يمنع حدوث تأثر الوعي بالطاقة الراكدة غير المنسجمة معه.. التي تأخذ مسمى المرض.
العوارض التي تقع في النفس، وتؤثر سلباً في إحدى مكوناتها الأساسية الجسد أو القلب أو الروح، وتفقده مناعته وتضعفه…
إنها ببساطة حقول ذبذبية خاملة خارجة عن طبيعة الانسجام الحيوي الكوني،
فإن تركزت في الجسد سميت (عارضاً جسدي)، وإن تركزت في القلب سميت (عارضاً نفسي) وإن تركزت في الروح سميت (عارضاً روحي)..
تخترق تلك الحقول الراكدة غير المنسجمة مع الوعي الكوني، طبيعة النفس الحيوية المسنجمة عن طريق التعرض لنوعي التلوث الخطرين:
1ـ التلوث الأثيري السام بالعصبونات الفايروسية الشرارية السامة الحمراء والرمادية والصفراء، التي تتغذى على وعي جينات الحمض النووي فيك، فتدمر فطرتها الواعية، وهذا ينتهي بدمارك.
○ الحمراء عصبونات تدمير الوعي الباطني مهمتها صنع الوهم والتفكك الداخلي، بالتالي البقاء في فراغ الصراع والألم والمعاناة..
○ الصفراء عصبونات الخوف والعدوانية والتطرف..
○ الرمادية عصبونات صنع العوارض الطارئة المرض.
2ـ التلوث الكيمياوي السام..
السؤال؟
○ كيف تشفى من العوارض الطارئة؟
○ كيف تحمي نفسك من التلوث؟
○ كيف تحمي مورثاتك من هجوم العصوبانات السام؟.
○ كيف يمكنك إحداث التطهير الباطني لتعود نفسك إلى قواها وانسجامها وشفائها؟
○ كيف أستطيع أن أحول سموم التلوث الكيمياوي فأجعلها حقول حيوية منسجمة مع قوانين الكون..
○ سأوضح نصا عن الانسجام مع حقول القوانين الكونية؟