الألم
- Uncategorized
- أوم
- الآن
- الألم
- الأم
- الأنا
- الاختبار
- الاستنارة
- الالم
- الالم ، تحول النقيضين
- الالم،الرؤية
- الامتنان
- الانا،الاستنارة
- البساطة
- البهاء
- التأمل ،الوعى
- الترقى الباطنى ،النضج
- التعلق
- التكريس،الشفاء
- الجذور النفسية ، تأمل
- الجنس
- الحب
- الحب،تأمل ،رمضان
- الدورات
- الذات
- الزاوية المقدسة،المنزل
- الزوجة
- الشفاء ، السعادة،الآن
- الطواف
- العطاء
- العلاج
- الفرح
- الكارما
- الكارما ،اشارات الرب،النقيضين،ين،يانج
- الكتاب
- اللحوم
- المرأة
- المعلم الباطنى
- الموت
- النعم
- النعم
- النفس
- الوسواس
- الين اليانج
- الين، الالم ،الاختبار
- امانة التعاليم
- امتنان
- تأمل
- تأمل ، الشفاء
- تأمل ،شفاء
- تعاليم الشفاء الاثيرى
- تعاليم الشفاء، السعادة
- جسدك
- جسدك
- جلسات الشفاء
- خلاصات التوثيق الباطنى
- خلاصات التوثيق الباطني
- رمضان
- رواية،علم الشفاء،علاء الجمال
- عارض السرطان
- علم الشفاء
- فيديو
- كتاب
- مانترا
- محاضرات
- مرض،
- مرض،عارض
- مهمتك
- ين يانج
ماسات…. ناعمة…
ماسات…. ناعمة…
لا تحزن ..
لا تنتظر ..
لا تحزن ..
لا تنتظرر ..
ما تحبه يأتي إليك في الوقت المناسب، ما عليك فعله ببساطة، هو المتابعة الحثيثة على ممارسة فنون التأمل، المتابعة الحثيثة على دراسة تعاليم التنور الذاتي..
كن دائما في كنف التجربة، كن في كنف الاختبار .
حتى تستبين مؤونتك، حتى تستبين معرفتك
حتى تستبين خبرتك، حتى تستبين نعمتك
لا تتعجل المستقبل في قدومه إليك ..
لا تنظر إلى المستقبل على أنه بعيد عنك، وأنت تدأب لتصل إليه
المستقبل فيك، متجذر في كيااانك الأعمق، متجذر في بنيانك المنيع متجذر في روحيتك، متجذر في مشاعرك، متجذر في إنسانيتك، متجذر في حلمك، متجذر في خيالك الواعي، متجذر في كلماتك
مستقبلك داخلك
دوماً أشعر أن مستقبلك مضيء داخلك، مضيء كما ضوء الشمس ساطع لا يكاد يغيب حتى يطل مع فجر جديد بسعادة أعم و خير أشمل..
كن مرتاحا دائما ..
كن مرتاحا دائما ..
في هذا العالم المديد لا تخشى شيء، لا تخف من شيء طالما أنك مؤمن بقلبك، لا تتردد، كن أنت على بساطتك، كن أنت على سجيتك كن أنت على ما أنت فيه مرفقاً ذلك بنيتك الحثيثة على التنامي، على التغيير نحو الأجمل
أنت الآن
إبدأ حاضرك في كنف البعث الجديد
بعثك أنت، ولادتك أنت، حاضرك أنت
أنت تستطيع، دوماً تستطيع، دوما تستطيع
أمانة تعاليم الشفاء الأثيري
(أعمى السريرة لا طريقاً للنعمة إليه)
(أعمى السريرة لا طريقاً للنعمة إليه)
أعمى السريرة والقلب إن أتت إليه النعمة من الكون مجاناً وتوضعت بين يديه امتناًناً وقالت له: «أطلب ما تريد، جئت إليك لأساعدك وأعتني بك»
سيكون رده للنعمة جافاً بليداً غبياً أحمق، ظاناً أن النعمة تسلية أو مجرد لهو أو مجرد مصادفة أو غاية ..
لقد أبقى الأعمى باب استقباله للنعمة موصداً وباب استقباله لقيح الألم مفتوحاً دائماً وأبداً، وهنا النعمة ستقول لهذه النفس المنغلقة العمياء السريرة والقلب: «وداعاً في نور»
فمن اعتاد منذ طفولته ارتشاف الألم والبؤس والحماقة ضمن أنا فقاعة البالون حوله لن يفهم أبداً درباً للنعمة، ولن يتعلم في عمره كيف يرتشف الحب من النعمة..
عندما تتأمل البحر وتشعر به كيف يستقبلك وبحرارة عشق ترج كيانك نشوة وفي أي وقت ذهبت إليه صباحاً أو ظهراً أو ليلاً حينها ستتعلم كيف تتحرر من الأنا والجلافة والسذاجة والانغلاق، حينها ستتعلم من البحر المعنى الطبيعي الخلاب للحب الاحتفائي المستقبل لعطاء النعمة
تعاليم الشفاء الأثيري
نوران النفس
(طبيعة الإرشاد الباطني ـ الاستجابة ورد الفعل)
(طبيعة الإرشاد الباطني ـ الاستجابة ورد الفعل)
الإرشاد الباطني ⚜☀
صوت خاص يصرخ مدوياً من أعماقك هادياً لك، يقول لك: «إفعل ذلك
لا تخف، إفعل ذلك، إفعل ما هديتك إليه»
☀⚜
يأتي الإرشاد ضمن توقيت دقيق، يجلب لك معه الشفاء والحلول لما أنت واقع فيه، إنه الموجه لسريان طاقتك وتفاعلك الخارجي
☀⚜
للإرشاد ثلاثة أنواع:
الإرشاد الشفائي لك
الإرشاد الشفائي لغيرك
الإرشاد الذي تدفعه كرد فعل عطائي لقاء النعمات التي تصلك من الكون
⚜☀
الإرشاد يصلك من الله على شكلين
الشكل الباطني ويصدر صوته من الداخل من مركز القلب
الشكل الخارجي توصلك إليه الطبيعة الأم
قد يصلك الإرشاد الخارجي من خلال غصن شجرة أو غيمة عابرة أو حيوان ما يظهر فجأة أمامك أو يصلك من خلال تفاصيل معينة في منزلك، فقد ينحرف بصرك لركن ما من منزلك فتجد به ترتيب معين لعناصره
فتسأل نفسك:
«كيف ترتبت العناصر هكذا؟»
إذا ما أمعنت النظر اليها ونشطت تركيزك فهمت الرسالة الموجهة لك تماماً
وقد يصلك من خلال أشخاص تلتقيهم فجأة
يظهرون فجأة أمامك، يوصلون لك حديث ما أو كلمات ما تحمل في باطنها الإرشاد اليقين لك وعليك أن تفهم الرسالة، فإن ما فهمت طبيعة الإرشاد غادر هؤلاء الأشخاص ورحلوا عنك، وإن لم تفهم الرسالة سيعودون مجدداً ليتكرروا معك
⚜☀
إان كان عقلك صاداً لإرادة القلب فأنت حتماً لن تنفذ إرشادك وهذا سيعرضك لتتابع الهديان الذاتي الذي يأتي على مراحل أشد قوة
⚜☀
في البداية يكون الإرشاد صوت داخلي موجه
افعل هكذا
عقلك تصدى لصوت الإرشاد الهادي فتخليت عنه
سيعود الإشاد مجددا في داخلك
عقلك تصدى له مرة أخرى
سيعود الإرشاد من خلال الطبيعة الأم
في دلالة ظاهرية ما ستظهر في حاضرك مفاجئة لك
إن لم تفهم الرسالة
سيعود الإرشاد مع إيلام من شخصيات ما في واقعك
إن لم تفهم الرسالة سيعود الإرشاد صادماً وبايلام شديد لشخصك من شخصيات صارمة
إن لم تفهم رسالتك
ستتعرض لاستحقاق وقوع رد الفعل
الذي يكون بتجسد ألم قاهر في جسدك أو في عملك نحوك أو في أسرتك نحوك
ومنها آلام تعصف عصف الإعصار في النفس
فكن أمينا عصوتك الداخلي
تعاليم الشفاء الأثيري
(القطع الضوئي للأحداث الحاصلة المتكررة ـ الأمر الشفائي الزاجر)
(القطع الضوئي للأحداث الحاصلة المتكررة ـ الأمر الشفائي الزاجر)
التعرض لأحداث متوالية مستنزفة للنفس، تحصل بين وقت وأخر وجميعها تشترك في تشابه مثير للاستغراب، تسأل نفسك لماذا يتكرر معي الحدث نفسه، مال الخطب الذي يحدث لي؟
ذلك التساؤل يبقى ملحاً في قائمة تساؤلاتك تنتظر الإجابات عليه، ويزداد الإلحاح مع تكرر الحدث معك، ماذا يجري، لماذا أتعرض لذات الحدث؟
جميعنا نعيش وسط بحر حيوي كوني ذبذبي من الطاقة المجالية التفاعلية الفائقة الوعي، جميعنا نطوف ضمن تيارات البحر الموجية، حسب طبيعتك الضوئية وتركيبة طبيعة النفسية تجذب أحداثك وتتفعل في واقعك إما إيجاباً أو سلباً
لاحظ معي الآن:
البستاني عندما يريد أن يسقي النبات في بستانه ماذا يفعل؟
يفتح أقنية ضمن التراب يمر من خلالها الماء، وتبقى الأقنية متصلة ما بين مصب الماء وجذور النبات، فإن أحدث البستاني قطع قصدي منه للقناة، فهل سيبقى الماء في مروره إلى النبات؟ طبعاً لقد أوقف مجراه
بالتالي ماذا علي أن أفعل لأوقف تدفق الأحداث المتشابهة علي؟
الأحداث لها زمن ومكان للتحقق، عندما يفتح أي حدث قناته الذبذبية إليك، ويتفعل يصبح متصلاً بك، وبما أن القناة الذبذبية موصولة بك، فإنك حتماً خاضع لتكرر الحدث معك شهراً خلف شهر سنة خلف سنة بلا توقف، وكل مرة يتكرر فيها الحدث معك، يأتي مشابهاً للحدث الذي قبله أو مشتركاً معه في تفصيل ما، وكن دقيقاً لزمن ومكان التفعيل، ستجد التماثل بها
فكيف أقطع تدفق القناة الذبذبية، وأوقف مسيرة الأحداث المتكررة؟
مسببات تكرار الحدث؟
الرفض للحدث، الحديث عنه بانفعال، ذكره الدائم أمام الأخرين بشكوى مما يتسبب في تنشيط مجاله الذبذبي ويسمح له بالعودة، الشعور الدائم بأن الحدث سيكرر نفسه مرة أخرى،
الشعور بسيطرة الحدث على النفس، الذي هو أقوى منك يسيطر عليك ويبقى مهيمناً، إلقاء الملامة على الآخرين في تكرار الحدث، الشعور بعدم الخلاص منه أو علاج جذوره المسببة له
(قطع القناة الذبذبية، طريق نفاذ الحدث إليك)
الصوت الباطني الجازر
كن لوحدك في غرفتك
أغمض عينيك
استحضر بخيالك الواعي الأحداث المتشابهة التي مرت عليك
تخيلها الأحداث أمامك وقد تجمعت على شكل كرة رمادية اللون
الكرة الرمادية أمامك الآن
قل للكرة أمامك بصوت مرتفع زاجر:
«انتهى تأثيرك الباطني علي، قطع تدفقك الضوئي المتصل بي، قطعى نهائي محقق الآن ـ آاامين»
كرر الزجر مرة أخرى ثم تخيل الكرة وقد تحولت لنور أخضر كهربائي لماع ثم تحولت لنور ماسي كهربائي لماع ثم اختفت
أنوي في ضميرك نية صادقة راسخة أن الأحداث لن تتكرر ثانية معك، ولم يعد لك أي صلة بها، قطع نهائي، ثم تخيل أنك لم تمر أو تعش بتلك الأحداث
ردد ببطء آاامين محقق ذلك
ابقى على تأملك حتى تشعر بنبض بين عينيك وتتفتح عينيك من تلقاء نفسها
قدم شكرك وامتنانك للعناية الإلهية على الاستجابة
«العناية الإلهية شكراً للبركات والشفاء»
تعاليم الشفاء الأثيري
نوران النفس
سنة كريمة غابت وسنة جديدة هلت ختاماً وسلام
بركات وعطاء
(أخطر تعاليم هي العلوم الباطنية ـ الدرب الذي لا يقبل الخطأ)
Mo3lem الألم, تعاليم الشفاء الاثيرى 1
(أخطر تعاليم هي العلوم الباطنية ـ الدرب الذي لا يقبل الخطأ)
احتقانات الوعي العاطفي لدى النساء والرجال وتصاعد الجانب الذكري في طاقتهم الحيوية لمراحل لم تعد طبيعية وانخفاض الجانب الأنثوي بها لمراحل لم تعد طبيعية، حصيلة التلوث النفسي الحاد والمريع، مُحدثا ذلك نهضة للتشوه
الغضب الإنفعالي العشوائي والسلوك البشع
الإسفاف التعبيري والتبلد المشاعري
العصف الإيلامي النفسي والفوضى
الشتات الخارجي والذهان
الشتات النفسي والرهاب
مصادمات الأحداث الموجعة
هيمنة الاكتئاب والنزف النفسي
هيمنة مشاعر الضعف والخمول
هيمنة مشاعر الانتقام والتمرد الحاقد
توجيه العداء للنفس والكراهية للخارج
تصاعد الأنا السادية، وفرض الخطأ على أنه سلوك صحيح للعطاء
تصاعد الآلام الجسدية غير المعروف تشخيصا لها
تصاعد البرد الصقيع المشاعري والاغتراب النفسي
جميعها انعكاس للخلل الضوئي الحاصل
في تعاليم الشفاء يحدث فرقعة للوعي ولذاكرة الجسد والحواس، ثم يحدث خلع لكل هذه السموم من النفس البشرية، ثم يُعاد بناء كيمياء طاقتها الحيوية المنسجمة كونياً فتدخل مدارات العطاء والتغيير الإيجابي الإنساني المترقي
يعمّها الشفاء ويغمرها الحب، وتنتقل بكلها إلى ضفة التغني بالإزدهار والتنافس على العمل الإيجابي والسلوك النفسي الأجمل، حاملة معها أفكاراً متحررة واعية نشطة تنصب كلها في اكتشاف ينابيع النفس واغتراف الحكمة منها ومراقبة التتغيير خارجاً، مراقبة إنسانها الكوني الجديد مدركة الفارق ما بين تفتحها وانغلاق الآلاف أمامها…
فارق كبير ما بين أغادير المياه العذبة ومياه المتسنقعات والأوحال
«سأكون كما تريد وكما أريد» لا هذا ليس صحيحاً
تكون كما تريد إرادة السلام بك أن تكون، وأنت آداتها ووتوجهها بك، أنت لا نختار شيئ لها، أنت تقدم هبة اكتشافك لها، وهي تختار لك ما يناسب رحلتك، ويجعلك في مراحل الإكتمال والتغيير..
في رحلتك أنت لست سوى عابر من نور فقط عمرك زمني فيها هو الآن، وإرادة السلام فيك وفيه هي شعاع وعيك القدسي..
ما أقوله لك وأنقله لك من وضوح يُسمح لي به، هو خلاصات من رحلاتي النجمية اليومية عمد 17 عاماً بين أبعاد الباطن، وهي مفاتيح الدخول في النعمات التي دخلت بها وخبرت منها الخير العميم أحاط بي وباركني، ولكل منكم فردوسه ونعيمه الحاضر فيه دوماً، وعليك اكتشافه والدخول فيه لتختبر معان أخرى للنفس ولرفاه الحياة النبيلة
عندما تدخل أي تعاليم في أي مذهب باطني، ورغبتك أن تتعلم، عليك أن ترمي الأنا بعيداً وتعود طفلاً، وتنسى كل ما تعملت خارجاً، ثم ترتمي في حضن التعاليم ووعيها تحت تصرفها وتصرف مُعلميها وإرشادهم لك، إنهم أعلم منك بعلمهم، أعلم منك أين ستصل
وكيف يجعلونك أجمل، وأكثر روعة وانسجاماً حتى وإن كان إرشادهم لك صادماً، عليك أن تقول:
«نعم حاضر مُعلمي بكل حب سأفعل، بكل إمتنان سألبي إرشادك، أثق بك ثقتي بوجودي حي بين يديك، إصبر علي وخذ بيدي، أتيت لأتعلم فعلمني، مهما قسوتني فقسوتك لي منارة وعلم»
الحرم الروحي في أي مذهب باطني لعلم ما، ليس مكان جدال ومهاترات وأنا ورفض وخيار…. لااااااا بل هو معبد مقدس يدخل الجسد إليه، وتنحني النفس فيه استعداداً للتغيير والنمو، استعداداً للتفاعل والتبدل إلى ملكوت صوغ العلم، وبناء كيمياء الوعي، وتصعيد تفعيل الفطرة
الحرم الروحي له احترام شديد وطاعة مطلقة مع الامتنان، وهذا أقل شيئ يقدمه طالب العلم الأصيل لمعبد جاء يكتشف نفسه فيه، كما هو حال المريد البوذي الذي يصعد الحبال ليدخل حرم المعابد البوذية ليتعلم فنون التأمل والحكمة..
أما المتقلب في رأيه وأهوائه، ينتقل هنا وهناك يأخذ من هنا قليلا ومن هناك قليلاً، يتخبط هنا ويتملق هناك، يفرض تطفله الأعمى، وهو فيما دخل إليه في حرم العلم الباطني أعمى سوف يغادر بلا شك وسريعاُ للغاية ليس هو سيغادر وإنما وعي العلم سيدفعه ويقلعه بعيدا حرصا على سلامته، الذي لا يعرف السباحة ويتمرد على البحر يغرق ويموت، أخطر علوم على الإطلاق هي العلوم الباطنية..
إنها درب مهيب الدقة، لا يقبل الخطأ بتاتاً، الخطأ خلفه سقوط ذريع، وألم عاصف لا ينتهي بسنين، والألم يحدث فجأة كما تحدث الصاعقة يأتي كونياً، ويتجسد في باطنك وينفلش شعاعاً صاعقاً بك كما تنفلش كهرباء عالية المصدر في جسم بشري فإما تخرقه أو تحرقه فيتفحم
تعاليم الشفاء الأثيري
نوران النفس
(كيف يقوم التأمل بإحداث التغيير التفعيلي المهيب ـ قوانين العطاء)
Mo3lem الألم, التاملات, العطاء 0
(كيف يقوم التأمل بإحداث التغيير التفعيلي المهيب ـ قوانين العطاء)
هل سمعتم عن غزال يذهب للأسد بمفرده أو ظبي يذهب للنمر المفترس بمفرده؟
من الذي عليه أن يذهب ليصطاد في قانون الطبيعة الغزال أو الظبي أم الأسد أو النمر؟
القصة أرويها من “ناشيونال جيوغرافيك ـ قوانين الطبيعة”
الحيوانات المفترسة تعلمك المبادرة استدامة التوجه وعدم اليأس ♻🌸
في إحدى جولات مجموعة من مجموعات الأسود تحوي 6 لبوات وأسد حارس المجموعة ومعهن جراء صغيرة
اللبوات تصطاد والأسد يقف بعيداً ليست مهمته الصيد
تصطاد اللبوات حمار وحشي، جاموس، غزلان وما شابه وأول من يأكل حتى الشبع هو الأسد بعد أن يشبع يسمح للبوات الست بالاقتراب وتناول طعام الصيد
لكن ما الذي حدث؟
لقد تعود الأسد على عدم الصيد ففقد مقدرته مع الزمن وهرم
إنه يأكل فقط من صيد لبواته
فجأة هاجم المجموعة أسدان دخيلان يريدان أخذ اللبوات وسيادة المجموعة، وهذا سيحتم على قائدها أن يقاتل واحد من الأسدين المهاجمين
قائد المجموعة في مأزق حتمي، فهو تعلم الخمول، تعلم أن يأتي الطعام إليه وهو جالس يراقب لبواته كيف تصيد، تعلم الجلوس طيلة النهار للمراقبة والطعام فقط، نسي فنون الصيد والقتال، نسي أنه سيكون وحيداً يوماً ما
دخل قائد المجموعة في قتال مع الأسد الدخيل فانتصر الدخيل فوراً، وتسبب بجرح عميق لقائد اللبوات الست في باطن يده، وأبعده ثم استولى الدخيل على اللبوات الست، وأصبحن في إمرته ثم قتل القائد الجديد الجراء الصغيرة لينهي نسل القائد القديم، ويبني نسلاً جديداً من صلبه
الأسد القديم قائد اللبوات المصاب تنحى بعيداً، يحاول الصيد لا يستطيع
همته ثقيلة، حركته بطيئة، لم يعد هناك من يطعمه، إنه يحتاج خلال الأسبوع الواحد من 40 الى 60 وحدة حرارية ليبقى حي
أيام مرت، الأسد لم يدخل طعاماً إليه، بدأ جسمه ينحل رويداً رويداً، فرأى جاموساً حياً عالقاً في مستنقع وحل، تقدم منه وحاول مراراً أن يغرس أنيابه في جلده ليأكل ولكنه لم يستطيع، حاول وحاول وحاول حتى فكيه ضعيفان، تمدد جانب الجاموس ثم لفق أنفاسه في اليوم التالي
هنا العبرة في قصة قائد اللبوات الست
التأمل هو اللبوات الست التي تجلب لك الصيد من خير ووفرات ونعيم
أنت هو القائد للبوات، فلا تكن خاملاً متعوداً أن تأكل مما يأتي إليك به التأمل مما تأتي به إليك اللبوات وأنت جالس مكانك، عليك أن تتعلم كيف تصطاد، وكيف تقاتل وكيف تتمرن وكيف تصبح مرناً، وكيف تطعم من أطعمك وقبل أن تأكل، وتجازف لأجل نفسك
(التأمل يطعمك وعليك أن تطعمه كيف ذلك؟)
🔔 سأقول لك🌸♻
التأمل يطعمك الوفرات والتغيير، وأنت عليك أن تطعمه الفعل المبادرة والمواجهة والإقدام ♻🌸
عليك أن تجازف لأجل ما تحب، وتكون مستعداً دوماً حاضراً في أي لحظة بكل قواك حاضراً لتجازف لأجلك أنت 🌸♻ هنا التأمل يحتوي مجازفتك ثم يصوغ طاقتها منمّيا لك
لتكون وتختبر، وتشهد عينك براعتك وتطورك
أن تمارس التأمل داخلاً وتختبر خارجاً من خلال ميراسك الفعلي لعملك ونشاطك ومبادراتك التغيير
كم هم تعساء من يمارسون التأمل ويجلسون ينتظرون التغيير، فإن حدث التغيير اعتمدوا عليه وبقيوا فيه، عليك أن تعلم أن اللبوات الست قد يفارقونك يوماً بسبب معترض ما دخيل، فعليك أن تكون متحضرا دوماً وبقوة لأن تكون وحدك في انتقالاتك
هذا قانون اختبار ولاء التلميذ
يحجبه وعيه عن الوفرة، ويقذفه بعيداً لواقعه، ويقول له: «اختبر ما تعلمت، أطعمتك طويلاً، أطعم نفسك الآن لوحدك»
إن انتصر التلميذ وحقق الانتقال، احتواه وعيه وعلمه علماً أخر أرفع وأشمل، ترفع فيه منزلة وتكريماً، وإن أخفق احتواه وعيه أيضاً ولكن أعاده لبدء ما تعلم، ليفهم انتقاله كيف يكون، كما الطالب الذي يسقط في سنته الدراسية، فيعيده النظام المدرسي لإعادة العام الدراسي كله والنظام المدرسي ذاته الوعي، إن نجح الطالب في السنة الثانية ترفع وإن سقط
طرد من المدرسة، وبدأت قصة شقاء مرير
سألني عابر من نور ما هو الرسول في علم الشفاء الأثيري وما هي مهمته؟
أجبت:
الرسول يُسمى في تعاليم الشفاء الأثيري ♻❤🌸 القائد المصطفى، إنه الشخص الذي اصطفاه الكون ليكون هادياً مرشداً للسلام والوحدة الروحية الشاملة، والترابط الحميمي المتآخي الذي يسوده العطاء والتوازن والقوة والبركات..
يمنحه الكون مقدرات تجاوزية يستطيع من خلالها اصطحاب ملايين البشر معه في رحلة التجدد، يعلمهم فنون الحكمة والترابط والتحرر الذي يرسخ مفاهيم العدالة الشاملة، التي تحول صحبه إلى أناساً إنسانيين ملائكيين في كل فعل وتصرف وسلوك، يجمعون وحدة الشعوب في ترابط جوهر الحب النبيل، يسودهم رخاء عظيم، يتحولون به إلى شعب رباني مطلق السلام في انسجامه وترابطه وقواه.. لا يفرقه شيئ ولا مكان للشر والتداعي أن يخترق مقامه وعيشه
وهذا ما جسده مصطفى السلام النبي محمد السلام في إرثه الذي سجله أيقونة من أيقونات الوعي المجيد، ومثله سائر المصطفون، وكل نفس عادت لللب الأوحد في كيانها واتصلت مع مجد النور ذاتها السلام أصبحت في عداد المصطفين
سألني العابر:
ماذا ترى في قضاء حاجة الناس خيراً وبر؟
أجبت:
هذا يسمى إحياء حاجة ملحة للنفس المستغيثة، فإن كانت طاقتها عندك وبين يديك حلول إعانتها عطاءاً، فقدم العطاء بلا حسبان، ولا تخف من تقديم العطاء، ما قدمته عائد لك من الكون ضعف ضعف ضعف ما تتوقع، وإن خفت وبخلت ستخسر ضعف ضعف ضعف حاجة النفس منك وأكثر مما تتوقع سيما إن كنت من ذوي القدرة للعطاء
القسمة العادلة دوماً وأبداً صلتك مع كونك وتعاليمه وقوانينه المنسجمة المسيرة لك، فجميعنا نكمل بعضنا بعضاً، الكون صديق لك وأنت تحتويه، وفيه تتعلم قوانين الانسجام والتهذيب والرقي، والناس ممن احتجبت عن ذلك حتماً ستكون بين حنانك ممتنة في نعيم كما الأطفال
عليكم أن تتذكروا دوماً:
لا تفعل العطاء منتظرا المقابل، كن كما الشمس تنشر شعاعها كل يوم بتجدد مشرق حميم، ولا تترقب منكم المقابل
العطاء له صور عديدة
إن ابتسمت بإخلاص لمتإلم فأنت منحته عطاء تكافأ عليه
أن أغمضت عينيك وامتننت لصحتك ولكل من حولك، فأنت قدمت عطاء تكافأ عليه
إن تذكرت وأنت تأكل الفقراء وامتننت للنعمة بين يديك وشعرتها فيضا بين أيديهم، فأنت قدمت عطاء تكافأ عليه
إن نظرت لعناصر منزلك وامتننت لوعيه ونورها فهذا عطاء تكافأ عليه
إن امتننت لألمك ومنحته الحب فهذا عطاء تكافأ عليه
إن تعلمت أن تقول نعم لإرشادك القلبي الصدوق فهذا عطاء تكافأ عليه
للمال صور مختلفة والحب والرعاية هما من أشكال المال المستدام البركة
إن كنت صدوقا مخلصاً في كل سلوك وكلمة تقدم عليها، فهذا عطاء تكافأ عليه
إن لمست جسدك ونظرت إليه بامتنان وأحطته حناناً فهذا عطاء تكافأ عليه
إن تحدثت نحو الآخر مهما آلمك كلمات مستخلصة من الحب النبيل فهذا عطاء تكافأ عليه
تعاليم الشفاء الأثيري
نوران النفس
(رحلتك في ظل احتواء كونك لك)
(رحلتك في ظل احتواء كونك لك)
الكون وعي مطلق يحتوي مريديه بعناية 🌿🌿♻
عندما يريد صقلهم وتنميتهم يرسل إليهم اختبارات تغيير صارمة دقيقة
تصل إليهم من خلال شخصيات محيطة بهم يعرفونها أو جديدة 🌿🌿♻
الشخصيات قد تكون الأسرة نفسها فضلاً عن الشخصيات البعيدة ♻🌿🌿
كن واعياً لألمك الخارجي عندما يحضر لك ♻🌿🌿 انظر إليه بإمتنان وذكاء
إنه ضيفك، هو والآداة التي مرت من خلاله إليك، الشخصيات التي أوصلته إليك ♻🌿🌿
عندما تكتشف التوجيه باطن الألم، امتن للكون لعنايته بك، وطاقتك داخلا الكون نفسه ♻🌿
الكون يقول لمريديه ♻
امنحوني تغييرا في تناميكم وسلوككم لأمنحكم تغييرا مهيبا في واقعكم وتفاصيل حياتكم
احفظوا هذه القاعدة ورسخوها فيكم ♻🌿
عندما يجدكم الكون تنحون في مشاعر ليست صادقة تفرضونها عأنفسكم والمشاعر تتجاوز سعادتكم الأصيلة وتنهي طاقتها عند مراحل ما، سيتدخل وعيكم ليزلزل هذه الحزمات ويعيدك لتوازنك ويقول لك ♻🌿
«إصحى لنفسك وعد من غفلتك»
هنا تتجلى حكمتك في اكتشاف الوضوح وفهمه، وما أن تكتشفه حتى يتلاشى الألم ويزول ويحل عوضاً عنه الحب والحب باطنه الغفران
قدم الغفران دوماً أمامك وإنما بالغفران يغفر لنا 🌿♻ من لم يستطع الغفران فما زال عالقا في ضجيج الضياع النفسي وتداعيات الواقع فيه ♻ كن ساميا دوما وأبدا 🌿♻
ألم الاختبار يختلف عن ألم الانتهاك السادي والقتل الدامي المغتصب، فهذا الشر يجعلك في ميزان أمانتك لنفسك وأرضك ووطنك، والأمين لا يخترق طاقته شر، بل طاقته تفتك الشر الدامي وتجعله في سلطة استحقاق العدل والسلام
تعاليم الشفاء الأثيري
(مكونات الماضي إما أن تكون قوة عظيمة داعمة أو تدميرية للنفس)
(مكونات الماضي إما أن تكون قوة عظيمة داعمة أو تدميرية للنفس)
لا تظن أن سنينك الماضية انتهت أو تلاشت، إنها حاضرة بك مع كل لحظة تمر عليك
لا تظن أن أحداثك الماضية انتهت أو تلاشت، إنها حاضرة بك مع كل لحظة تمر عليك
لا تظن أن الأشخاص الذين رأيتهم وأصبحوا من ماضيك انتهوا منك أو تلاشوا، إنهم حاضرين في ذاكرتك ♻✨
ولكن ما دورهم؟
ما سر وجودهم؟
ماذا يشكلون؟
كيف تتعامل معهم؟
كيف تحولهم لقوة جبارة داعمة لك في حاضرك الآن؟
♻
جميع مكونات الماضي تسمى مراحل تكوين عنصر بشري مضيئ بالقوة والتفاعل الإيجابي المنير
مكونات الماضي آدوات تحضير أشبه بآدوات النحات التي يكون بواسطتها منحوتته ♻
ويختم تفاصيلها الجمالية البوحية، ثم يقدمها للخارج لتأخذ دورها في تحقيق عملية الإنسجام الحيوي، والتفاعل الصانع للمستقبل والحاضر بوقت واحد
مكونات الماضي هي آدوات النحات ووعيك النحات وأنت المنحوتة الخاضعة للتغيير النحتي الفريد البوحي ♻✨ بالوقت المناسب ينهي وعيك المنحوتة ويقدمها للخارج لتأخذ دورها الفاعل بين مدارات الطواف اللولبي الشعاعي الكوني، فتؤدي مهمتها وتحقق رسالتها وتبني مجدها، وهو مجد النور الساكن بها، والمتحول بينها وفي تفاصيلها ✨♻
شخصيات يبدع الوعي المتصل كونياً صنعها ونحتها، فتتحول إلى إبداع مهيب يبني قصور العطاء في كل موضع وجد فيه، ويستمر متصاعداً إلى مراحل اكتمال متقدمة ومتغيرة
للأجمل والأميز ♻
شخصيات تتداعى لجهلها طبيعتها الشعاعية البانية ويبقى الوعي يعمل عليها حيوات متوالية ولا ينهي منحوتته
مكونات الماضي عندما تنظر إليها نظرة النحات لآدواته وتمنحها القبول والحب والسعادة والتسامح والإمتنان والسرية، فهي بدورها ستماثلك لغة العطاء التي تقدمها، وتتحول إلى قوى إيجابية رائعة تتدفف إليك وتساعد وعيك لإكمال منحوتته الفريدة البوح وهي أنت ♻
بالوقت نفسه يغيب وجهها السلبي عنك ويشرق وجهها الإيجابي الذي يجعلك تتغنى بها إن ذكرتها، وإن لم تذكرها تبقي منفصلاً عنها وهي بدورها تتحول لنور شاف متصاعد مرحلة مرحلة، وإن نظرت إليها نظرة الحقد والتأفف والانتقام ستزداد طاقتها السلبية المعيقة وتبقى حاضرة في ذهنك تفترسك مع كل ثانية تمر عليك ♻ ستوقف طاقتك عن التدفق وتثبط قواك وتجعلك تسير مكانك بلا إحراز أي شكل من أشكال التقدم
أنت ستبقى عالقاً بينها ما حييت 🌘♻ تترقب أمل النجاة هنا وهناك، مستقبل بعيد تحلم به غير محقق 🌸 حاضر تأن فيه تحت وطأة الضربات المتوالية التي تصفعك بلا هوادة والخلل في طبيعتك النفسية غير المنسجمة مع كيمياء تحويل الماضي لنور شاف متصاعد يغذي إبداعك وإنجازك ♻
هنا يكمن موضع حساس للغاية أن تجعل ماضيك يتصل مع مدار الحب الشفائي الباني أو يتصل مع مدار الألم الدماري الهادم، لذلك كن واعياً لماضيك ولسلوكك النفسي الواعي معه
إبدأ بتحويل طبيعتك النفسية معه، واسمح له أن يتصل من خلال شجاعتك مع مدار الحب الشفائي وتتغير اشعاعاته في طواف حلقات النور به
نظراً لوعيك له ♻🌸 ستدرك مع كل مرحلة تتقدم بها الأهمية القصوى لأحداث ماضيك كيف أنها وجدت لتبنيك وتصقلك وتصوغك إنجازاً في مهب تدفق أوجه الواقع نحوك ♻🌸 بلا شك ستقول:
«الآن فمهت ما حدث معي في تلك الفترة 🌸 الآن فهمت ما تعرضت له قديماً ♻ وما الحكمة من وجوده آن ذاك»
ستكتشف ببساطة أن كل ما وقع في ماضيك هو حلقات متوالية لصنعك
تعاليم الشفاء الأثيري
كيف نرى اخطاء الاخرين نحونا؟ كيف نتصرف معها؟
كيف نرى اخطاء الاخرين نحونا؟
كيف نتصرف معها؟
عندما نخاطب الآخرين لمن نوجه الخطاب أولا؟
كيف نوجه التحية بشعاع البصر المبارك بالخير؟
يقول العالم اليوناني سقراط الحكيم:
«لا يعرف المنزل الجيد حتى تنزل المنزل الرديء، المنزل الرديء الذي رأيته رديئا هو ليس رديء، بل إنه جيد وفيه تكمن مفاتيح انتقالك للأفضل بما فيه تغييرك وروعة لحضورك»
لذلك أخطاء الآخرين نحونا ما هي إلا مفاتيح انتقال لنا، تغيرنا للأفضل وتأخذ بيدنا إن فهمنا ما تحتويه أخطاؤهم نحونا في باطنها..
الاكتشاف يتطلب ذكاء حاد منك وفهم دقيق لما يجري حولك
لذلك قبل أن تبادر بردة الفعل الغضبية وإلقاء اللوم على الآخر فكر بإيجابية وقل:
«أنا ماذا فعلت حتى اعترضني هذا الخطأ من قبل الغير، الخطأ انعكاس لي
إنه يريني صورة ما في داخلي جذر نفسي معين عالق في داخلي، وعلي أن أكتشفه وأعالجه بل أقتلعه من جذوره»
مع اكتشافك للجذر أنت ستمتن للآخر عوضاً عن عن الانفعال في وجهه، لقد أصبحت موقن مؤمن بأن أحداثك الخارجية ما هي سوى انعكاس لك
دمر جذور الانعكاس داخلا يزول الانعكاس خارجاً الخصم ما هو إلا صورة خادعة مغلفة بالوهم دمر صورة الخصم داخلك يتلاشى خصمك خارجاً
كلما حافظت على صورتك الداخلية مشعة ماسية معقمة مزهرة كما زهر مروج الربيع ثق أن انعكاس ذلك خارجا سيكون مطابقا ومماثل
كما لو أنك ترى انعكاس صورتك على صفحة الماء، بالشكل الذي تكون فيه تظهر صورتك ❄
صلتك مع نفسك، السر الكامن خلف كل تغيير منير يطرأ عليك ❄
عندما تتوجه بخطابك للآخرين لتكن نيتك موجهة أولا لنور السلام الساكن فيهم
جميع الخلق يسكنهم الله ❄
الشكل الخارجي للخلق مجرد تجسيم ضوئي للنور الساكن فيهم
وجه شعاعك الماسي الذهبي من نور الله فيك إلى نور الله فيهم، الشعاع الماسي الذهبي سينتقل تدريجيا اليهم الى التجسيم، ويعمل على تحويل طاقته وتبديله للأفضل وجعله في مدار الحب النبيل والتسامح المطلق
بصرك موجه شعاع ليزري عظيم، كل ما تراه أمامك، تخيل شعاع ماسي ذهبي لماع يخرج من بصرك يطوف مع عقارب الساعة يغمر كل ما هو حولك، فتجعل طاقته سلام وتغيير شاف إيجابي، فتكون أنت شخصاً أنموذجا مباركاً بالحب النبيل
تعاليم الشفاء الأثيري