الترقى الباطنى ،النضج

(النضج.. مفتاح الترقي الباطني)

السلوك المهذب خلاصة الرقي والجمال، الذي ما أن يراه الأخرون ويختبرون ملامسته حتى يدهشون وينحنون امتناناً.. للنضج مقامات حلوة أذكر منها من خلاصة تجربتي:

○ النضج في نطق الحديث وصوغ الكلمة الحية ذات البهاء، ذات التأثير الإيجابي والوقع الساحر في النفس.

○ النضج في الفهم والقبول..

○ النضج في اعادة مكونات النفس لتكون داخل الآن، إعادة المكونات.. تكون بالتحرر من موروث الماضي، التحرر من دوامة المستقبل، التحرر من سيطرة السلوكيات الناتجة عن الطبيعة النفسية غير المنسجمة ولاسيما أنا الغرور والسذاجة الأشبه بفقاعة صابون طافية لا تلبث أن تنفجر.

○ النضج في فهم طبيعة الآن، ماذا يريد منك الأن أن تفعل لأجل أن تتحرر وتتطور؟ هل أنت شجاع لتحقق للآن طلبه منك؟ وتذكر دائما أن الآن يحمل في باطنه واحتوائه لك الأفضل.

○ النضج في فهم صوت القلب، لغة الشعور.

○ النضج في تحويل صوت القلب لفعل واقع.

○ النضج في إعادة مكونات وعي الجسد..

أولاً: أنوثتك، صفات أنوثتك ذات الرقي والجاذبية، المتوازنة فيك جسدا وشعور.

رجولتك، صفات رجولتك ذات الرقي والجاذبية المتوازنة فيك جسدا وشعور..

ثانياً: وعي السلوك المنصهر بكليته مع الوجود، وليس مع فرد بعينه، هذا السلوك لغة التعبير عن الذات، لغة تقديم النفس لواقعها العملي بشكلها الجديد ومضمونها الكوني المدهش..

السلوك المنصهر بكليته مع الوجود أي الشمولي في الرؤية الشمولي في التعاطي مع الحب والانسجام، يرى الدنيا على اتساعها ورحابها، ولا يرى منها فقط جدار الموروث الأسود الذي تربى على رؤيته منذ الطفولة، وكلما تحرك اصطدم رأسه به، وصاح من ألمه قائلا: «سحقا للحياة.. لماذا خلقت لأبقى أتعذب؟»

○ النضج في فهم الحب بشكله المنسجم غير المحدود بمفاهيم ميتة، ○ النضج في صوغ مفرداته وعيشها واقعا ولهيبا من طاقة وانولاد وتجدد..

○ الحب ليس له شكل، كلما كبرت باطنيا كلما اكتشفت أشكالاً جديدة له تدعوك للانسجام بها والتعرف إليها.

○ الناس تنتظر الحب لتعيشه، وقد تنتظر سنيناً، بينما أدعوك هنا لتعيش الحب معي أدعوك لتلمسه بيديك، وتحسّه برهافة شعورك، وترترتوي من صوغي الباطني له.

○ النضج هو الثبات في مركز الوعي، وليس التشتت مع التائهين..

○ النضج هو السعادة المتفجرة من الأعماق لديك وليست السعادة التي تنتظر من الأخرين أن يجلبوها لك.

○ النضج هو الماء الغدب الجاري الدائم التدفق وليس الجفاف، ونسبة عظمى من الناس طبيعتهم النفسية جافة ميتة تعتريهم السلوكيات السطحية المتطرفة الفارغة.

○ النضج في أن أجعل من نفسي كائنا جديداً لا مثيل له، وليس بصفاته، الناس هي من تأتي إلي لتتعلم مني كيف تنسجم مع ذواتها، لتغدو هي هذا الكائن الجديد.

○ النضج أن أتخلص من مراقبة الناس لي، افعل ما أريد، متى أريد، وبالشكل الذي أريد؟ لا الوقت الذي يريدوه هم، والشكل الذي يريدوه هم، سعادتي وحده النضج من يعرفني عليها ويدعوني لاكتشافها، لا هم المقموعون بالموروث.

○ النضج في تعاليم الشفاء الأثيري هكذا صوغه، إنه لغة إحساس وإحساس وتفرّد وإبهار.. لا يضاهيه شيء..

○ النضج الباطني الذي أتحدث عنه، لا يعلمك إياه واقعك، واقعك يعلمك فن راق اسمه الضياع في دومات الألم، وحدها ذاتك من ترشدك الى الله فيك لتنصهر به وينصهر بك، فيستيقظ بك النضج رويداً رويداً.

صباح ناعم

(النضج.. مفتاح الترقي الباطني)

السلوك المهذب خلاصة الرقي والجمال، الذي ما أن يراه الأخرون ويختبرون ملامسته حتى يدهشون وينحنون امتناناً.. للنضج مقامات حلوة أذكر منها من خلاصة تجربتي:

○ النضج في نطق الحديث وصوغ الكلمة الحية ذات البهاء، ذات التأثير الإيجابي والوقع الساحر في النفس.

○ النضج في الفهم والقبول..

○ النضج في اعادة مكونات النفس لتكون داخل الآن، إعادة المكونات.. تكون بالتحرر من موروث الماضي، التحرر من دوامة المستقبل، التحرر من سيطرة السلوكيات الناتجة عن الطبيعة النفسية غير المنسجمة ولاسيما أنا الغرور والسذاجة الأشبه بفقاعة صابون طافية لا تلبث أن تنفجر.

○ النضج في فهم طبيعة الآن، ماذا يريد منك الأن أن تفعل لأجل أن تتحرر وتتطور؟ هل أنت شجاع لتحقق للآن طلبه منك؟ وتذكر دائما أن الآن يحمل في باطنه واحتوائه لك الأفضل.

○ النضج في فهم صوت القلب، لغة الشعور.

○ النضج في تحويل صوت القلب لفعل واقع.

○ النضج في إعادة مكونات وعي الجسد..

أولاً: أنوثتك، صفات أنوثتك ذات الرقي والجاذبية، المتوازنة فيك جسدا وشعور.

رجولتك، صفات رجولتك ذات الرقي والجاذبية المتوازنة فيك جسدا وشعور..

ثانياً: وعي السلوك المنصهر بكليته مع الوجود، وليس مع فرد بعينه، هذا السلوك لغة التعبير عن الذات، لغة تقديم النفس لواقعها العملي بشكلها الجديد ومضمونها الكوني المدهش..

السلوك المنصهر بكليته مع الوجود أي الشمولي في الرؤية الشمولي في التعاطي مع الحب والانسجام، يرى الدنيا على اتساعها ورحابها، ولا يرى منها فقط جدار الموروث الأسود الذي تربى على رؤيته منذ الطفولة، وكلما تحرك اصطدم رأسه به، وصاح من ألمه قائلا: «سحقا للحياة.. لماذا خلقت لأبقى أتعذب؟»

○ النضج في فهم الحب بشكله المنسجم غير المحدود بمفاهيم ميتة، ○ النضج في صوغ مفرداته وعيشها واقعا ولهيبا من طاقة وانولاد وتجدد..

○ الحب ليس له شكل، كلما كبرت باطنيا كلما اكتشفت أشكالاً جديدة له تدعوك للانسجام بها والتعرف إليها.

○ الناس تنتظر الحب لتعيشه، وقد تنتظر سنيناً، بينما أدعوك هنا لتعيش الحب معي أدعوك لتلمسه بيديك، وتحسّه برهافة شعورك، وترترتوي من صوغي الباطني له.

○ النضج هو الثبات في مركز الوعي، وليس التشتت مع التائهين..

○ النضج هو السعادة المتفجرة من الأعماق لديك وليست السعادة التي تنتظر من الأخرين أن يجلبوها لك.

○ النضج هو الماء الغدب الجاري الدائم التدفق وليس الجفاف، ونسبة عظمى من الناس طبيعتهم النفسية جافة ميتة تعتريهم السلوكيات السطحية المتطرفة الفارغة.

○ النضج في أن أجعل من نفسي كائنا جديداً لا مثيل له، وليس بصفاته، الناس هي من تأتي إلي لتتعلم مني كيف تنسجم مع ذواتها، لتغدو هي هذا الكائن الجديد.

○ النضج أن أتخلص من مراقبة الناس لي، افعل ما أريد، متى أريد، وبالشكل الذي أريد؟ لا الوقت الذي يريدوه هم، والشكل الذي يريدوه هم، سعادتي وحده النضج من يعرفني عليها ويدعوني لاكتشافها، لا هم المقموعون بالموروث.

○ النضج في تعاليم الشفاء الأثيري هكذا صوغه، إنه لغة إحساس وإحساس وتفرّد وإبهار.. لا يضاهيه شيء..

○ النضج الباطني الذي أتحدث عنه، لا يعلمك إياه واقعك، واقعك يعلمك فن راق اسمه الضياع في دومات الألم، وحدها ذاتك من ترشدك الى الله فيك لتنصهر به وينصهر بك، فيستيقظ بك النضج رويداً رويداً.

صباح ناعم