محاضرات
- Uncategorized
- أوم
- الآن
- الألم
- الأم
- الأنا
- الاختبار
- الاستنارة
- الالم
- الالم ، تحول النقيضين
- الالم،الرؤية
- الامتنان
- الانا،الاستنارة
- البساطة
- البهاء
- التأمل ،الوعى
- الترقى الباطنى ،النضج
- التعلق
- التكريس،الشفاء
- الجذور النفسية ، تأمل
- الجنس
- الحب
- الحب،تأمل ،رمضان
- الدورات
- الذات
- الزاوية المقدسة،المنزل
- الزوجة
- الشفاء ، السعادة،الآن
- الطواف
- العطاء
- العلاج
- الفرح
- الكارما
- الكارما ،اشارات الرب،النقيضين،ين،يانج
- الكتاب
- اللحوم
- المرأة
- المعلم الباطنى
- الموت
- النعم
- النعم
- النفس
- الوسواس
- الين اليانج
- الين، الالم ،الاختبار
- امانة التعاليم
- امتنان
- تأمل
- تأمل ، الشفاء
- تأمل ،شفاء
- تعاليم الشفاء الاثيرى
- تعاليم الشفاء، السعادة
- جسدك
- جسدك
- جلسات الشفاء
- خلاصات التوثيق الباطنى
- خلاصات التوثيق الباطني
- رمضان
- رواية،علم الشفاء،علاء الجمال
- عارض السرطان
- علم الشفاء
- فيديو
- كتاب
- مانترا
- محاضرات
- مرض،
- مرض،عارض
- مهمتك
- ين يانج
(التحول في كيمياء الضوء البشرية ـ تفتح فردوس السلام)
أزهار تموت، وأزهار جديدة تشق براعمها المضيئة أخاديد الجسد، لتولد فيه حباً وتفتحاً وسلام..
أنت مُجسم كوني فراغي، مكوّن من شبكة مسارات ضوئية باطنية، تتوضع داخك بشكل هرمي..
في خضم منهاجك الواقعي الدنيوي، وما تعلمته خلال رحلتك فيه حتى الآن، شكّل في مُجسمك الفراغي مسارت ضوئية باطنية بديلة عن مسارات الفطرة الإلهية فيك، التي كونت إنساناً أنموذجا في جماله وروعته وحضوره هو الطفل الأشعي الساطن فيك…
مسارات الضوء البديلة ولأنها غير مُنسجمة مع طبقات النور السماوية وما تحويه من طاقة مدارية شاملة..
أنت تعاني وتتألم وتشعر أنك في ضياع، وتشعر أنك في تواتر مزمن غير إعتيادي، وأنينك النفسي لا يهدأ..
دوماً تسأل نفسك:
متى؟
لماذا؟
كيف؟
لو أنه؟
دوماً تقول شفاهك: «آاااااه»
وتنتظر التغيير الشافي أن يملأ جسدك ويضيء قلبك وواقع حياتك، بل يُوسع أنفاسك حتى تتنفس نور الحكمة الباطنية من جديد، نور تفتح الفطرة النديّة فيك..
تأمّل معي الربيع الآن، راقب إرشاده الرائع لك. راقب زهور أغصانه وبراعمه..
منها أزهار تموت وأخرى تولد في تفتح جديد..
الربيع إنه أنت.. تذكر ذلك دوماً وأبداً..
الآن ماذا يجري في داخلك؟
ما هي كيميائية الضوء التي تنمو فيك؟
تعرف عليها معي
تعرف على بساطتها، حتى تدرك نموك الدقيق في إحتضان الحنان، إحتضان الرحم الإلهي لك ولنا جميعاً..
ما أن تعود إلى جذورك الباطنية، وتبدأ مراحل التأمل النشطة لديك، حتى تبدأ ولادتك الضوئية من جديد، سوف تشهد أنت مراحل التغيير في كيميائية الضوء لديك التي كونت مُجسمك الفراغي، وأنارته روحك بالحب الصفوح الندي، أنارته بتفتح فردوس الحياة فيك.
مراحل التغيير في كيمائية الضوء الباطني…
مراحلها..
ـ الشعور بحالة الفرح، الصخب النفسي المتفعل من نواة الضوء في أعماقك، روحك السلام يستمر لفترة، هذا الشعور غنه إحتفال الوجود بعودتك المقدسة إليه..
ـ الشعور فجأة بخمول أو ركود غير مألوف في قواك الجسدية، يصحبه تغيرات نفسيّة متلازمة.. تسمى:
“إختلاطات التفاعل النفسي الفيزيائي في كيمائية الضوء الباطني، تفعيل مسارات الإنولاد الجديد”..
أنت تزهر االآن
روحك تزهر فيك الآن..
شمس قلبك بدأت تظهر فيك، تشع من جسدك، تشع من صدرك..
ـ تقبضات أشعية في جسمك الفيزيائي غير مألوفة، نشوات متلاحقة..
ـ مزاجية حادة ترتفتع ثم تعود لتهدأ بسلام..
ـ الشعور بأكسجين الحياة في صدرك، فجأة أنت تريد أن تغادر كل ما تعلمته في واقعك.. تريد أن تصبح إنساناً آخر متحرراً ليس بمثله ولا بصفاته..
ـ أنت تشعر أنك في غليان ليس إعتيادي، إنه شعور تأجج الروح التي يتفتح ضوئها في أرجائك..
ـ سلوكك، بدأ يختلف، تعبيرك عن نفسك بدأ يختلف، أنت أصبحت تميز بين الطاقات غير المنسجمة في أي مكان تزوره وتشعره.. وكذلك طاقات الأشخاص التي ما أن تصادفها حتى تخبو وتبدأ بالتغير نحو السلام والحب..
(طاقتك فجأة أصبحت مُضاعفة، ما الذي يحدث لك؟)
ـ أنت أصبحت تفور حيوية، جسدك يتغير، طاقتك التعبيرية تختلف تصبح أشرس دقيقة منيعة متواضعة حكيمة يمازجها فيض الحب النبيل والتسامح الآخاذ المثير للإستهجان..
ـ بدأت تنمو في تحول شخصية غير إعتيادية، إنها شخصية الفطرة، شخصية الضوء الرباني فيك..
ـ عالمك الخارجي بدأ يختلف كله، بدأ يأخذ مساراً جديداً في التفتح، إنه مسار الطواف الضوئي الإعجازي..
ـ بدأت أمورك تتغير، واقعك يمتن لحضورك في أي مكان أنت تكون فيه، الناس من حولك تتغير لتغيرك، تستهجن ما أنت فيه من تغيير، أنت اختلفت عنهم، هم محتجزون داخل أقفاصهم النفسية من سموم موروث وما شابه، وأنت تنمو وتشع فرحا وطاقة وحيوية..
ـ أنت أصبحت ضوء من القداسة المشعة من حدقية عينيك، عينيك تلصفات قوة تركيزاً فهماً وضوحاً… إنها الطاقة الأشعية المُتحولة اللولبيّة المتفعلة بشراسة فيك…
ـ التحول في كيميائية الضوء الباطني الآن، يعمل على تطهيرك الباطني، يُفكك المسارات الضوئية القديمة البديلة، لينشئ عوضاً عنها مسارات الفطرة النديّة، التي تجعلك متناغماً مع طواف السلام…
طواف الطاقة النفقية اللولبية التي منها تكونت الأرض الأم وطبيعهتا الغناء، ومنها تكون كوننا الحبيب…
فمبارك لك تفتحك فردوساً لربيعك الباطني..
كن للأجمل يا صديقي..
تعاليم الشفاء الأثيري
ولادات الضوء المقدس
تذكير:
عندما تدخل صفحة التعاليم هنا لتقرأ ضع إمتنانك بعد أن تنتهي.. هذا لأجلك تذكر ذلك..
محبتي
٦ اكتوبر ٢٠١٤
ما هو الأدب؟
ما هو الأدب؟
كيف نكتشفه؟
هل الأدب سجيّة قلب واع أم منهجية عقل جاف؟
هل الأدب قيد خانق أم ممر للتنور الباطني؟
ما الفرق ما بين الأدب العقلي المُمنهج كتأثير في طبيعة النفس البشريّة
والآدب المتفتح من سجيّة فطرة القلب؟
ممتن لمن وضع هذا السؤال البالغ الأهميّة..
الأدب العقلي المُمنهج الذي يقوم على ضوابط تربويّة صارمة مُحددة بأنظمة توجيهية مُعينة وهذا جيد وضروري لعامة الناس.. حتى تدرك طرائق التعامل الصحيح مع بعضها
تعارفت المُجتمعات الشرقية على أن الأدب هو عملية تهذيب لأخلاق النفس فيكون الشخص مُنسجما خلالها مع واقعه ضمن طبقات المجتمع.
المُحزن أنه في عالمنا الواسع الضيق الفهم، قاد الأدب العقلي الممنهج سفينة الناس نحو فخ المثالية العمياء التي تحرك الشر في أي موضع كانت فيه، حيث توجد الأنا توجد الكبرة والدونية والفقر، ويُوجد العنف والقتل..
حدّت طاقة الأدب المُمنهج الاستحواذية من إشعاع القلب، فحولته إلى مكب للنفايات النفسيّة ومختنقاً في ذاته.. والسيطرة لأيديولوجيات الأنظمة العقلية..
الأدب العقلي المُمنهج طبيعته التي يصنعها في النفس البشرية تفاصيلها الخوف العيب الحرام الدنس، ورهاب التفتح وسوء السمعة والخطيئة..
الأدب المُمنهج لا يصنع أشخاصاً ناضجين في محتوى فهم الحب النبيل، والإنسجام مع مداراته الواسعة التي تضم الوجود بتفاصيله.. لأنهم مغلقين القلب وصدروهم تضج بالتلوث النفسي والألم..
الأدب الممنهج قاد الضعفاء إلى رهاب الآتي وخوف التحرر من قيود الوهم، فتجد بينهم عشرات المتمردين على ذاتهم وواقعهم حتى يكتشفوا بتمردهم طعماً جديداً لمفهوم العيش وصخب الواقع.. وتجد العشرات منهم يقعون في فخ التعلق والتملك والإستحواذ والإنحراف..
وإن حدثت تجربة الزواج بينهم كمثال، تنحصر طاقتهم بفرض أنا التحكم والغيرة والتدخل العشوائي المتملك، فتعصف الخلافات والتواترات النفسية التي تستنزف قوى الوعي العاطفي لديهم الذي هو منذ البدء معهم مُغلق ونازف، وتتحول مُعايشتهم جحيم.
رواد الأدب العقلي المُمنهج عند كل خلق البشر، عبارة عن أدب مثالية عمياء، داخلهم النفسي صراع وأسى وأحقاد ونزف، وخارجهم تضاهر بالسعادة، وهم من اشد العطاش لها وبحثاً عنها..
الأدب العقلي المُمنهج هو مادة لتعبيد درب السلام الباطني الأوحد، درب العبور نحو إكتشاف فردوس الحب الداخلي، وهو أدب تفتح الفطرة النديّة، إستيقاظ قوى القلب الأشعيّة من سباتها، وتفكك وزوال رواسب التلوث النفسي من هالاتها
(أنت أصبحت وعي)
أصبحت وعي مُتدفق كالنهر الجارف لا أحد يوقفك طاقتك خلابة تشع في صدرك لا ماض يستنرفك ولا جروح تبكيك ولا يأس يجمدك ولا مستقبل يمتص قواك
الأدب الباطني ليس له شكل إنه أدب الطبيعة في احتواء الحب الإنسجامي مع كل تفاصيله إنه أدب مجرى النهر في احتواء انسياب الماء حيث الإستمرار وتفتح الحياة وصخب الإنسجام التفاعلي مع الآن
أنت مع أدب الفطرة أصبحت بلا شكل إختفت منك سلاسل أدب المثالية العمياء أنت لم تعد عقل يمنهج ويفرض ويحسب ويسلسل ويستوهم
أصبحت الآن ـ إشعاعك الواعي المنسجم مع طبيعة الآن ـ أصبح آدبك الذي لا شكل له دوما جديد واهج متغير مختلف كما الماء تنساب في كل مكان وتحتوي الجميع.
أنت أصبحت فطرة ندية يقظة طلقة التعبير القلبي الساطع بتفتح الحب المتفعل من قوى نفسك وطاقاتها اللامحدودة .
أصبحت ضوء وبراءة الطفل تملاك عشق وتشع من قلبك سلاما وشفاء، فلا يمكن لإنسان أن يراك إلا أن يعشقك امتنانا وحنان
أصبحت واسع عميم محيط غير مقولب بأنماط تفكير معينة ، غير مؤدلج بأنظمة تخنق اراداتك وسعادتك .
أصبحت كما النسر جامح في طواف الفراغ، ولا أنسى أنه من دون الأدب العقلي الممنهج لا يمكن أن تصل إلى أدب الفطرة .
وتذكر أن أدب العقل والقلب نقيضان كلاهما يكملان بعضهما البعض .
كلاهما ضوء لفهم حقيقة الرب الأوحد في ذواتنا السلام
تعاليم الشفاء الأثيري
محبتي
٥ اكتوبر ٢٠١٤
(من أنت؟ أنت أجراس الأبدية)
(من أنت؟ أنت أجراس الأبدية)
○ جرب أن تتعرف على نفسك. لا أن تترك نفسك وتمضي في اكشتاف الغير.
○ اكتشاف الغير ياتي كنتيجة وبشكل تلقائي حالما تبدا بالتعرف إلى نفسك.
○ نفسك تعني أنوثتك وتعني رجولتك.
○ نفسك تعني حنانك ونضجك كإمرأة كرجل.
○ نفسك تعني محبتك ورقي عواطفك.
○ نفسك تعني سلامك وتأثيرك وجاذبيتك.
○ نفسك تعني كمالك واكتمالك كإنسان الهي الوجود.
○ نفسك تعني جنائن الورود التي ينطلق منها عطرك.
○ نفسك تعني (الموكشا) مراحل التحرر الأخيرة أي السعادة المطلقة.
○ نفسك تعني كما رأت كهنة (الأبانيشاد): «عندما تدرك ماهية نفسك وتسمح لقوى لاوجود بالتدفق من خلاك، تصبح أنت السعادة العظمة لأنك أركت الوصول لله في أعماقك فصرت أنت هو وهو أنت».
○ نفسك أجراس الأبدية، نفسك الآن، نفسك الخلاص من مقبرة الماضي والمستبقل. نفسك الله. نفسك هي الصمت. نفسك هي الامتنان. نفسك خفقان قلبك المليء بالشكر.
○ اكتشاف الغير ياتي كنتيجة وبشكل تلقائي حالما تبدا بالتعرف إلى نفسك.
○ نفسك تعني أنوثتك وتعني رجولتك.
○ نفسك تعني حنانك ونضجك كإمرأة كرجل.
○ نفسك تعني محبتك ورقي عواطفك.
○ نفسك تعني سلامك وتأثيرك وجاذبيتك.
○ نفسك تعني كمالك واكتمالك كإنسان الهي الوجود.
○ نفسك تعني جنائن الورود التي ينطلق منها عطرك.
○ نفسك تعني (الموكشا) مراحل التحرر الأخيرة أي السعادة المطلقة.
○ نفسك تعني كما رأت كهنة (الأبانيشاد): «عندما تدرك ماهية نفسك وتسمح لقوى لاوجود بالتدفق من خلاك، تصبح أنت السعادة العظمة لأنك أركت الوصول لله في أعماقك فصرت أنت هو وهو أنت».
○ نفسك أجراس الأبدية، نفسك الآن، نفسك الخلاص من مقبرة الماضي والمستبقل. نفسك الله. نفسك هي الصمت. نفسك هي الامتنان. نفسك خفقان قلبك المليء بالشكر.
محبتي.
(من أنت؟ أنت أجراس الأبدية)
(من أنت؟ أنت أجراس الأبدية)
○ جرب أن تتعرف على نفسك. لا أن تترك نفسك وتمضي في اكشتاف الغير.
○ اكتشاف الغير ياتي كنتيجة وبشكل تلقائي حالما تبدا بالتعرف إلى نفسك.
○ نفسك تعني أنوثتك وتعني رجولتك.
○ نفسك تعني حنانك ونضجك كإمرأة كرجل.
○ نفسك تعني محبتك ورقي عواطفك.
○ نفسك تعني سلامك وتأثيرك وجاذبيتك.
○ نفسك تعني كمالك واكتمالك كإنسان الهي الوجود.
○ نفسك تعني جنائن الورود التي ينطلق منها عطرك.
○ نفسك تعني (الموكشا) مراحل التحرر الأخيرة أي السعادة المطلقة.
○ نفسك تعني كما رأت كهنة (الأبانيشاد): «عندما تدرك ماهية نفسك وتسمح لقوى لاوجود بالتدفق من خلاك، تصبح أنت السعادة العظمة لأنك أركت الوصول لله في أعماقك فصرت أنت هو وهو أنت».
○ نفسك أجراس الأبدية، نفسك الآن، نفسك الخلاص من مقبرة الماضي والمستبقل. نفسك الله. نفسك هي الصمت. نفسك هي الامتنان. نفسك خفقان قلبك المليء بالشكر.
○ اكتشاف الغير ياتي كنتيجة وبشكل تلقائي حالما تبدا بالتعرف إلى نفسك.
○ نفسك تعني أنوثتك وتعني رجولتك.
○ نفسك تعني حنانك ونضجك كإمرأة كرجل.
○ نفسك تعني محبتك ورقي عواطفك.
○ نفسك تعني سلامك وتأثيرك وجاذبيتك.
○ نفسك تعني كمالك واكتمالك كإنسان الهي الوجود.
○ نفسك تعني جنائن الورود التي ينطلق منها عطرك.
○ نفسك تعني (الموكشا) مراحل التحرر الأخيرة أي السعادة المطلقة.
○ نفسك تعني كما رأت كهنة (الأبانيشاد): «عندما تدرك ماهية نفسك وتسمح لقوى لاوجود بالتدفق من خلاك، تصبح أنت السعادة العظمة لأنك أركت الوصول لله في أعماقك فصرت أنت هو وهو أنت».
○ نفسك أجراس الأبدية، نفسك الآن، نفسك الخلاص من مقبرة الماضي والمستبقل. نفسك الله. نفسك هي الصمت. نفسك هي الامتنان. نفسك خفقان قلبك المليء بالشكر.
محبتي.
(مقامات الحب وصولاً للنضج)
etherichealings الحب, محاضرات 0
(مقامات الحب وصولاً للنضج)
افهم معنى الحب يا صديقي
الحب آداة جميلة تبنيك وتولدك من جديد.
فهمك للحب يحدد مقدار نضجك وتنامي وعيك الباطني.
للحب أربعة أنواع:
النوع الأول: الحب الغريزي المادي المحدود، ومنه نوع يسمى الشهواني، وهو حب طفولي غير مكتمل النضج، يساوي نزعات: التعلق، التطرف، التملك، الصدم النفسي، الألم. وفيه تهيمن الأنا السلبية ويجمح الغرور، و الانفعال الغصبي وردود الأفعال.
في هذا الحب تنحسر المشاعر العاطفية بشخص واحد بالأحرى بالشريك العاطفي، فهل سمعت يا صديقي بشريك يقول لشريكته أعبدك أو أموت تحت قدميك أو العكس؟ وهنا يبقى الشريكن ما بين الماضي والمستقبل والخيال.
المؤسف أن غالبية الناس على اختلاف مستوياتهم الأكاديمية حتى مؤطرون ضمن الفهم الغريزي المادي للحب، ولا يجرؤ أحدهم حتى على الخروج منه، لأن الخروح يتطلب المخاطرة.وهم لا يحسنون بسبب القمع.
○ النوع الثاني: الحب العاطفي الروحي، متوسط النضج، نصف مكتمل، يساوي نزعات التعلق التطرف، هناك صدم نفسي وألم بسبب التعلق.
وعندما يدخل الحب مرحلة الروحي يبدء بالتحول إلى الخروج عن دائرة الشخص المحدد أو ربط المشاعر بشريك معين يصبح الشعور كله تقريبا للوجود أو الله والشريك له ما يستحق من الحب.
وعندما يدخل الحب مرحلة الروحي يبدء بالتحول إلى الخروج عن دائرة الشخص المحدد أو ربط المشاعر بشريك معين يصبح الشعور كله تقريبا للوجود أو الله والشريك له ما يستحق من الحب.
في هذا النوع من الحب أو المقام ينضج الشعور العاطفي يتنامى ويترقى أكثر فأكثر، بالتالي يتلاشى موضوع الصدم النفسي أو القهر العاطفي، ذلك لتلاشي منظومة التعلق والتملك جراء تلاشي الأنا السلبيّة ونزعات التملك والسيطرة يصبح الحب شيئا فشيئاً غير محدود.
○ النوع الثالث: الحب الروحي شبه الناضج تكون مشاعر القلب شبه ناضجة لا تنحسر بشخص محدد بل هي جمعية معطية للكل. أي أن الانسجام يولد لقاء، واذا انفصل الشريكينن عن بعضهما بعد اللقاء حتى وإن كان لوقت قريب فهدا أكثر من طبيعي، فوجود الشريك وعدم وجوده واحد، الحب متزن جدا. لا تعلق لا أنا لا تملك لا محدودية، هو انفتاح القلب.
النوع الرابع وهو نوعي: الحب الكوني الجمعي، هو الحب الأنضج المكتمل، أنت تصبح عشقا لكل شيء وكل شيء يعشق وجودك احساسك، لمستك، صوتك، أثيرك ، تشعر ذاتك بكل جزء من هذا الكون الرحوب..
في هذا النوع الحب يتدفق منك ينبوعاً دائم الوفر،ة يروي كل عطش، مع الحب الكوني تصبح كائنا من نور، أناك السلبيّة تلاشت مع الوجود تحولت إلى أنا إيجابية، لا غرور يوقف رحتلك، لا اعتراض لا رفض للمتغيرات الجميلة. انت ابن اللحظة (أنت الآن)
في هذا النوع الحب يتدفق منك ينبوعاً دائم الوفر،ة يروي كل عطش، مع الحب الكوني تصبح كائنا من نور، أناك السلبيّة تلاشت مع الوجود تحولت إلى أنا إيجابية، لا غرور يوقف رحتلك، لا اعتراض لا رفض للمتغيرات الجميلة. انت ابن اللحظة (أنت الآن)
أنت ذاتك اصبحت معلما في الحب ونشر الحب أنت ذاتك أصبحت الحب.
أنت منسجم مع كل شيء ليس لديك رفض أو قمع داخلي أنت حر كرحب السماء، أنت أم كونية للجميع.
أنت منسجم مع كل شيء ليس لديك رفض أو قمع داخلي أنت حر كرحب السماء، أنت أم كونية للجميع.
عندما ينضج الحب داخلك تتحول حياتك إلى رقصة ممتعة أنت الراقص ونفسك أنت الموسيقي العازف والناس فراشات حلوة تطير من حولك.
محبتي
(مقامات الحب وصولاً للنضج)
(مقامات الحب وصولاً للنضج)
افهم معنى الحب يا صديقي
الحب آداة جميلة تبنيك وتولدك من جديد.
فهمك للحب يحدد مقدار نضجك وتنامي وعيك الباطني.
للحب أربعة أنواع:
النوع الأول: الحب الغريزي المادي المحدود، ومنه نوع يسمى الشهواني، وهو حب طفولي غير مكتمل النضج، يساوي نزعات: التعلق، التطرف، التملك، الصدم النفسي، الألم. وفيه تهيمن الأنا السلبية ويجمح الغرور، و الانفعال الغصبي وردود الأفعال.
في هذا الحب تنحسر المشاعر العاطفية بشخص واحد بالأحرى بالشريك العاطفي، فهل سمعت يا صديقي بشريك يقول لشريكته أعبدك أو أموت تحت قدميك أو العكس؟ وهنا يبقى الشريكن ما بين الماضي والمستقبل والخيال.
المؤسف أن غالبية الناس على اختلاف مستوياتهم الأكاديمية حتى مؤطرون ضمن الفهم الغريزي المادي للحب، ولا يجرؤ أحدهم حتى على الخروج منه، لأن الخروح يتطلب المخاطرة.وهم لا يحسنون بسبب القمع.
○ النوع الثاني: الحب العاطفي الروحي، متوسط النضج، نصف مكتمل، يساوي نزعات التعلق التطرف، هناك صدم نفسي وألم بسبب التعلق.
وعندما يدخل الحب مرحلة الروحي يبدء بالتحول إلى الخروج عن دائرة الشخص المحدد أو ربط المشاعر بشريك معين يصبح الشعور كله تقريبا للوجود أو الله والشريك له ما يستحق من الحب.
وعندما يدخل الحب مرحلة الروحي يبدء بالتحول إلى الخروج عن دائرة الشخص المحدد أو ربط المشاعر بشريك معين يصبح الشعور كله تقريبا للوجود أو الله والشريك له ما يستحق من الحب.
في هذا النوع من الحب أو المقام ينضج الشعور العاطفي يتنامى ويترقى أكثر فأكثر، بالتالي يتلاشى موضوع الصدم النفسي أو القهر العاطفي، ذلك لتلاشي منظومة التعلق والتملك جراء تلاشي الأنا السلبيّة ونزعات التملك والسيطرة يصبح الحب شيئا فشيئاً غير محدود.
○ النوع الثالث: الحب الروحي شبه الناضج تكون مشاعر القلب شبه ناضجة لا تنحسر بشخص محدد بل هي جمعية معطية للكل. أي أن الانسجام يولد لقاء، واذا انفصل الشريكينن عن بعضهما بعد اللقاء حتى وإن كان لوقت قريب فهدا أكثر من طبيعي، فوجود الشريك وعدم وجوده واحد، الحب متزن جدا. لا تعلق لا أنا لا تملك لا محدودية، هو انفتاح القلب.
النوع الرابع وهو نوعي: الحب الكوني الجمعي، هو الحب الأنضج المكتمل، أنت تصبح عشقا لكل شيء وكل شيء يعشق وجودك احساسك، لمستك، صوتك، أثيرك ، تشعر ذاتك بكل جزء من هذا الكون الرحوب..
في هذا النوع الحب يتدفق منك ينبوعاً دائم الوفر،ة يروي كل عطش، مع الحب الكوني تصبح كائنا من نور، أناك السلبيّة تلاشت مع الوجود تحولت إلى أنا إيجابية، لا غرور يوقف رحتلك، لا اعتراض لا رفض للمتغيرات الجميلة. انت ابن اللحظة (أنت الآن)
في هذا النوع الحب يتدفق منك ينبوعاً دائم الوفر،ة يروي كل عطش، مع الحب الكوني تصبح كائنا من نور، أناك السلبيّة تلاشت مع الوجود تحولت إلى أنا إيجابية، لا غرور يوقف رحتلك، لا اعتراض لا رفض للمتغيرات الجميلة. انت ابن اللحظة (أنت الآن)
أنت ذاتك اصبحت معلما في الحب ونشر الحب أنت ذاتك أصبحت الحب.
أنت منسجم مع كل شيء ليس لديك رفض أو قمع داخلي أنت حر كرحب السماء، أنت أم كونية للجميع.
أنت منسجم مع كل شيء ليس لديك رفض أو قمع داخلي أنت حر كرحب السماء، أنت أم كونية للجميع.
عندما ينضج الحب داخلك تتحول حياتك إلى رقصة ممتعة أنت الراقص ونفسك أنت الموسيقي العازف والناس فراشات حلوة تطير من حولك.
محبتي
(الصمت والسكون النقيضين والعودة إلى الباطن)
(الصمت والسكون النقيضين والعودة إلى الباطن)
الصمت ظاهري له أشكال…
ذروته اتحاد النقيضين الظلمة والنور.
1ـ الطبيعة تشكيل ظاهري جمالي للصمت
2ـ البحر تشكيل ظاهري جمالي للصمت
3ـ السماء تشكيل ظاهري جمالي للصمت
4ـ الكون تشكيل ظاهري جمالي للصمت
5ـ الجسد تشكيل ظاهري جمالي للصمت
2ـ البحر تشكيل ظاهري جمالي للصمت
3ـ السماء تشكيل ظاهري جمالي للصمت
4ـ الكون تشكيل ظاهري جمالي للصمت
5ـ الجسد تشكيل ظاهري جمالي للصمت
الطبيعة، البحر، السماء، الكون، الجسد… شكل ظاهري للصمت مُتحول ما بين النقيضين (الظلمة والنور) الطبيعة فاتنة تشعرك بالامتلاء، السحر، الشاعرية… بالمُقابل تشعرك بالخوف، الغموض، الاضطراب.. كذلك البحر، السماء، الكون، الجسد.
السكون مُختلف.. باطني الشعور.. ذو شكل واحد ـ اللا حراك.
اللا حراك يعني الماء الساكن.. أن تكون أنت الماء الساكن يعني أنك تجاوزت الظاهري إلى الباطني.. انتقلت من عالمك المادي الخارجي إلى عالمك الباطني أصبحت أنت التـأمل.. التأمل هو عالك الباطني.
عالمك الباطني بلا شكل، بلا جسد، فقط طاقة نقيّة مُشعة مُتذبذبة مُنفصلة عن عقلك، أفكارك، سيطرتك.. إنها هالة الوعي الخاصة بك، عندما تعيش السكون بتنوع مُستوياته.. يُضاء عقلك بتفتح (الوعي) زهرة اللوتس المُقدسة التي تعلو قمة رأسك، ويتبعها تفتح زهور اللوتس الباقية على هالتك الداخلية..
بالتالي إشراق عالمك الخاص الذي تجهله عن نفسك، ودخولك مع رحلة التأمّل الرائعة إلى حضن الرب.. إلى حضن الماء السكان.. إنها ذاتك الإلهية، ولتهنئ مع دخولك بعودتك طفلاً من نور إلى رحم ذاتك.
○ من فضلك..
1ـ تدرّب على السكون
2ـ تدرّب على اللا حراك.
2ـ كن أنت الماء الساكن.
3ـ اجلس بوضع مريح لك.
4ـ أغمض عينيك.
5ـ اشعر الحب في قلبك.
6ـ أشعر أن لا جسد لك لا وجود لك..
7ـ راقب ما يحدث.. راقب السكون ماذا سيفعل بك.
2ـ تدرّب على اللا حراك.
2ـ كن أنت الماء الساكن.
3ـ اجلس بوضع مريح لك.
4ـ أغمض عينيك.
5ـ اشعر الحب في قلبك.
6ـ أشعر أن لا جسد لك لا وجود لك..
7ـ راقب ما يحدث.. راقب السكون ماذا سيفعل بك.
تذكر:
«السكون مفتاح يكشف لك إمكانياتك العظيمة، ويجوهر لك شخصيتك ونضوجك».
«الصمت يحرك فيك الرغبة إلى السكون.. يحثك خارجياً بشكليه الظلمة والنور على العودة والاندماج مع عالمك الباطني الخاص»
«الصمت يحرك فيك الرغبة إلى السكون.. يحثك خارجياً بشكليه الظلمة والنور على العودة والاندماج مع عالمك الباطني الخاص»
محبتي
(الصمت والسكون النقيضين والعودة إلى الباطن)
(الصمت والسكون النقيضين والعودة إلى الباطن)
الصمت ظاهري له أشكال…
ذروته اتحاد النقيضين الظلمة والنور.
1ـ الطبيعة تشكيل ظاهري جمالي للصمت
2ـ البحر تشكيل ظاهري جمالي للصمت
3ـ السماء تشكيل ظاهري جمالي للصمت
4ـ الكون تشكيل ظاهري جمالي للصمت
5ـ الجسد تشكيل ظاهري جمالي للصمت
2ـ البحر تشكيل ظاهري جمالي للصمت
3ـ السماء تشكيل ظاهري جمالي للصمت
4ـ الكون تشكيل ظاهري جمالي للصمت
5ـ الجسد تشكيل ظاهري جمالي للصمت
الطبيعة، البحر، السماء، الكون، الجسد… شكل ظاهري للصمت مُتحول ما بين النقيضين (الظلمة والنور) الطبيعة فاتنة تشعرك بالامتلاء، السحر، الشاعرية… بالمُقابل تشعرك بالخوف، الغموض، الاضطراب.. كذلك البحر، السماء، الكون، الجسد.
السكون مُختلف.. باطني الشعور.. ذو شكل واحد ـ اللا حراك.
اللا حراك يعني الماء الساكن.. أن تكون أنت الماء الساكن يعني أنك تجاوزت الظاهري إلى الباطني.. انتقلت من عالمك المادي الخارجي إلى عالمك الباطني أصبحت أنت التـأمل.. التأمل هو عالك الباطني.
عالمك الباطني بلا شكل، بلا جسد، فقط طاقة نقيّة مُشعة مُتذبذبة مُنفصلة عن عقلك، أفكارك، سيطرتك.. إنها هالة الوعي الخاصة بك، عندما تعيش السكون بتنوع مُستوياته.. يُضاء عقلك بتفتح (الوعي) زهرة اللوتس المُقدسة التي تعلو قمة رأسك، ويتبعها تفتح زهور اللوتس الباقية على هالتك الداخلية..
بالتالي إشراق عالمك الخاص الذي تجهله عن نفسك، ودخولك مع رحلة التأمّل الرائعة إلى حضن الرب.. إلى حضن الماء السكان.. إنها ذاتك الإلهية، ولتهنئ مع دخولك بعودتك طفلاً من نور إلى رحم ذاتك.
○ من فضلك..
1ـ تدرّب على السكون
2ـ تدرّب على اللا حراك.
2ـ كن أنت الماء الساكن.
3ـ اجلس بوضع مريح لك.
4ـ أغمض عينيك.
5ـ اشعر الحب في قلبك.
6ـ أشعر أن لا جسد لك لا وجود لك..
7ـ راقب ما يحدث.. راقب السكون ماذا سيفعل بك.
2ـ تدرّب على اللا حراك.
2ـ كن أنت الماء الساكن.
3ـ اجلس بوضع مريح لك.
4ـ أغمض عينيك.
5ـ اشعر الحب في قلبك.
6ـ أشعر أن لا جسد لك لا وجود لك..
7ـ راقب ما يحدث.. راقب السكون ماذا سيفعل بك.
تذكر:
«السكون مفتاح يكشف لك إمكانياتك العظيمة، ويجوهر لك شخصيتك ونضوجك».
«الصمت يحرك فيك الرغبة إلى السكون.. يحثك خارجياً بشكليه الظلمة والنور على العودة والاندماج مع عالمك الباطني الخاص»
«الصمت يحرك فيك الرغبة إلى السكون.. يحثك خارجياً بشكليه الظلمة والنور على العودة والاندماج مع عالمك الباطني الخاص»
محبتي
(كن أنت، عش رقصة الفرح)
(كن أنت، عش رقصة الفرح)
○ كن أنت رقصة الفرح.. أحب الحياة أكثر فأكثر، أغمض عينيك ثم تخيل ذاتك جزيئات من نور أزرق أو بنفسجي شفاف، عانق الحياة.. قل ذهنياً: «أيتها الحياة.. خلقت لأجلي كما خلقت أنا لأجلك، أنت أنا أنا أنت، كلانا وجد واحد.. خلقنا من عشق، فلنكن التجدد والانولاد».
○ كن أنت رقصة الفرح، الفرح الذي يُولد من حبّ طاهر شفاف، ينبثق من داخلك عند ظهور زهرة من زهور الله الجميلة في قلبك، وحولها الماء الذهبي وهو أنت.
○ كن أنت رقصة الحب الذي يتفجر مع كل لحظة، يكبر ويكبر فيجعلك جزيئات من عشق شفائي.. أين ما حطت يدك ونظرتك بورك مكانهما بالوفرة والسلام.
○ كن أنت رقصة الفرح وعش وجودك وعذوبتك وقدسيتك أيها الكائن النبيل. أنت الكائن النبيل الذي ولد من رحم العشق الإلهي ومرجعه الى رحم العشق الإلهي.
○ كن أنت رقصة الفرح واحتفل بأيامك المتجددة، فأنت تتنفس بإطلالتها أوكسجين الحياة.. الحياة الهبة الأعظم التي تدعوك للاحتفال والرقص في كنفها وحضنها..
○ انسى عالمك المادي المكبّل بقصص الماضي والمآساة وتعاليم بائدة، كن أنت وعش الفرح مع كل لحظة تمر من وقتك الحاضر في ديمومة الزمن.
○ كن أنت الراهب القسيس الكاهن المتنبئ البوذي السرمدي لشخصك وحياتك وتناميك.. ابتكر تعاليمك الخاصة.. طورها لتغدو زهوراً من ربيع الحب على دربك.
○ أنت إله وجودك، وجودك يعني رقصة الفرح، الفرح يعني قلب التاو، التاو يعني الله، الله يعني قلبك. انسجم مع الفرح وكن الوضوح وكن أنت واحتفل بوجودك في رحلة الحياة.
جرب ان تشعر الوجود ذاتك وذاتك الوجود.
سلامي.
(كن أنت، عش رقصة الفرح)
(كن أنت، عش رقصة الفرح)
○ كن أنت رقصة الفرح.. أحب الحياة أكثر فأكثر، أغمض عينيك ثم تخيل ذاتك جزيئات من نور أزرق أو بنفسجي شفاف، عانق الحياة.. قل ذهنياً: «أيتها الحياة.. خلقت لأجلي كما خلقت أنا لأجلك، أنت أنا أنا أنت، كلانا وجد واحد.. خلقنا من عشق، فلنكن التجدد والانولاد».
○ كن أنت رقصة الفرح، الفرح الذي يُولد من حبّ طاهر شفاف، ينبثق من داخلك عند ظهور زهرة من زهور الله الجميلة في قلبك، وحولها الماء الذهبي وهو أنت.
○ كن أنت رقصة الحب الذي يتفجر مع كل لحظة، يكبر ويكبر فيجعلك جزيئات من عشق شفائي.. أين ما حطت يدك ونظرتك بورك مكانهما بالوفرة والسلام.
○ كن أنت رقصة الفرح وعش وجودك وعذوبتك وقدسيتك أيها الكائن النبيل. أنت الكائن النبيل الذي ولد من رحم العشق الإلهي ومرجعه الى رحم العشق الإلهي.
○ كن أنت رقصة الفرح واحتفل بأيامك المتجددة، فأنت تتنفس بإطلالتها أوكسجين الحياة.. الحياة الهبة الأعظم التي تدعوك للاحتفال والرقص في كنفها وحضنها..
○ انسى عالمك المادي المكبّل بقصص الماضي والمآساة وتعاليم بائدة، كن أنت وعش الفرح مع كل لحظة تمر من وقتك الحاضر في ديمومة الزمن.
○ كن أنت الراهب القسيس الكاهن المتنبئ البوذي السرمدي لشخصك وحياتك وتناميك.. ابتكر تعاليمك الخاصة.. طورها لتغدو زهوراً من ربيع الحب على دربك.
○ أنت إله وجودك، وجودك يعني رقصة الفرح، الفرح يعني قلب التاو، التاو يعني الله، الله يعني قلبك. انسجم مع الفرح وكن الوضوح وكن أنت واحتفل بوجودك في رحلة الحياة.
جرب ان تشعر الوجود ذاتك وذاتك الوجود.
سلامي.