مهمتك
- Uncategorized
- أوم
- الآن
- الألم
- الأم
- الأنا
- الاختبار
- الاستنارة
- الالم
- الالم ، تحول النقيضين
- الالم،الرؤية
- الامتنان
- الانا،الاستنارة
- البساطة
- البهاء
- التأمل ،الوعى
- الترقى الباطنى ،النضج
- التعلق
- التكريس،الشفاء
- الجذور النفسية ، تأمل
- الجنس
- الحب
- الحب،تأمل ،رمضان
- الدورات
- الذات
- الزاوية المقدسة،المنزل
- الزوجة
- الشفاء ، السعادة،الآن
- الطواف
- العطاء
- العلاج
- الفرح
- الكارما
- الكارما ،اشارات الرب،النقيضين،ين،يانج
- الكتاب
- اللحوم
- المرأة
- المعلم الباطنى
- الموت
- النعم
- النعم
- النفس
- الوسواس
- الين اليانج
- الين، الالم ،الاختبار
- امانة التعاليم
- امتنان
- تأمل
- تأمل ، الشفاء
- تأمل ،شفاء
- تعاليم الشفاء الاثيرى
- تعاليم الشفاء، السعادة
- جسدك
- جسدك
- جلسات الشفاء
- خلاصات التوثيق الباطنى
- خلاصات التوثيق الباطني
- رمضان
- رواية،علم الشفاء،علاء الجمال
- عارض السرطان
- علم الشفاء
- فيديو
- كتاب
- مانترا
- محاضرات
- مرض،
- مرض،عارض
- مهمتك
- ين يانج
(أنت في رحم الوجود.. ما أنت؟)
مهما تنامت طاقتك ومهما شعرت أنك قوي، ومهما تعلمت، فما أنت سوى فوتون ضوئي ذرة من أصغر ذرة في ها الوجود، إن خرجت أناك وتمردت على نفسك وأحسست أن الآخرين مجرد دمى حولك، ف،ت ضعت وخسرت ماسة نادرة هي نفسك، وأصبحت فوتون ضعيف محتجب عن قدرات التاو السماوي.
وإن حافظت على إنسجامك وإخلاصك لنفسك، وتعاليمك وتغيرك الإيجابي، كلما حافظت على إتصالك مع بحر التاو الأوسع الأشمل، وأنت فغي نسج الإتصال الباطني سوف تكون فوراناً من القوة والسعادة والإنجاز..
ولكن تذكر:
أن هبات التاو السماوي لا تأتك سريعاً، الهبات الصغيرة تأتك سريعاً حتى تجعلك مطمئناً، حتى تشعرك أنك في دربك الصحيح، بالمقابل هناك هبات خاصة جداً بك، مفصلية جسدك يرتج إمتناناً بمجرد الشعور إنها تحدث، وروحك ضمأة لها.
(ضمأ الروح)
كيف ستروي ضمأ روحك؟
روحك ضوء أشعي لا حدود لطاقته، ولكن طاقته محتجزة في جسدك وطباؤعك وأفكارك مضادات إنطلاقه وإنفلاشه..
الإستنارة ماذا تعني؟
إنصهار الجسد وذوبانه في ضوء الروح، فيصبح الجسد لا وجود، ومصفوفات الأفكار الجديدة لا تصنعها أناك أو طباؤعك، فلم يعد لديك أنا أو طبائع..
أفكارك تصنعها روحك يصنعها إشعاعك الروحي وعقلك أصبح طوافاً وإنسجاماً من وهج الشمس في غليان روحك ومدادها حولك، ومداداها في مدارات الأرض والطبيعة البشرية..
وأنت معي في خطى الإستنارة..
لماذا تتعرض الناس للأمراض؟
لآن طاقتها الجسدية أصبحت كثيفة بعيدة عن الإتصال مع المصدر الباطني الضوؤ الروحي إكسير الخلود.. الذي أصبح جراء توالد الكثافات محتجباً عن التصاعد لإحداث التغيير..
ليست مهمتك أن تروي ضمأ روحك، مهمتك أن تطهر نفسك من أدران الشك والتخدر والإنعواج الإيماني والرواسب.. مهمتك أن تسمح لروحك بأن تتنفس أوكسجين التاو السماوي، أن تسمح لها بإختراقك..
إختراق عقلك الذي كلسه الواقع بجدران سلبية منيعة الإختراق، أن تسمح لها بإختراق قلبك، وتطهير طاقته من الجذور النفسية التي صنعها الآخرين فيك وتصلبت
أن تسمح لها بإختراق جسدك وتطهير رواسبه المتعفنة فيه.
أن تسمح لها بإختراق واقعك وتطهيريه من البؤس، وتحويل طاقته إلى مداراتها الضوئية..
أن تسمح لها بإختراق طبائعك وتفكيك حزماتها الهادمة لك..
أن تسمح لها أن تكون زهرتك المقدسة، وأنت ذوباناًَ فيها لا وجود..
أنت إشعاع الروح السماوية المطلقة..
ها أنت يا روحي ماستي القداسية، إخترقي كل جزء مني، تحرري مني، علميني كيف أكون إنسان العصر الجديد.,.
علميني ما معنى أني مخلوق التاو الإعجازي
إخترقي واقعي وكل مداراتي واجعليني في أنولاد التفتح والإزدهار… إجعليني أنموذجاً في عصري الذهبي..
إجعليني في إنولاد النور الحارق اللاهب الذي يبدد الظلام، ويوصوغه فردوساً من العشق.. من الآزورد الماسي المتحول
تحرري يا نواة السلام..
وكوني صرخة الآن
صرخة الغضب الذي لا يلين
أعيدي صوغي وأجعلي أنفاسي قداسة ترجف لها مدارات الواقع إمتناناً وإمتناً وخشوعاً.
تحرري مني وأنت مطلقة القوى، وأنا في رحمك طفلك الصغير، تحرري مني واحضنيني لن أسمج لشيء في هذا الوجود أن يعيق تدفقك، وقواك، إنطلقي في مداد الأبدية وأنيري مدارات السلام..
(خطوات تأمل رحم الروح)
إجلس بوضع مرح
أغمض عينيك
لا حراك
أشعر بروحك
تخيل جسدك مشعا بالنور ماسي
أطلب ذهنياً من روحك السلام أن تعيد بناء طاقتك
وتشحنك بالبركة والقوة والفوران
أطلب منها من خلال نيتك الواعية وكن واعيا لإستجابتك
لا تفتح عينيك حتى تنفتحان من تلقاء نفسيهما..
كن واعيا لإستجابتك..
من فضلك أكتب لي نتائج تطبيقك للخطوات..
وافر محبتي
تعاليم الشفاء الأثيري
٢٣ ديسمبر ٢٠١٤
الغيب ، من صنع الوجود الإلهي
أيامكم سلام
هناك اناس يلجأوون الى التنجيم والأبراج وحساب الأرقام وما شابه ذلك كي يتعرفوا على طاقاتهم واسرار اسمائهم وخطوط مستقبلهم ..
وهذا ليس موجودا في تعاليم الشفاء ولا اراه الا هزالا ..
رسخ هذا القانون جيدا في ذهنك
وهو ان الغيب ، من صنع الوجود الإلهي ، ولا يحق لي أن أتدخل فيه ..
مهمتي تكمن في إنسجامي مع الآن . وداخل الآن ..
أنت ماسة ، يجوهرها الوعي .. ومن نواتها يشع قوة وصفاءا وشفاء ..
مهمتي ..
أن أبقى في رحم ذاتي ، مؤمنا جدا جدا بطاقتي ، وتغيري نحو الأجمل ، وكل تفصيل يأتي من واقعي أيا كان ، فهو تكريم لي ، وعلي الإمتنان بإخلاص نحوه ..
وتبعا لإستحقاقي الباطني تأتي النعمة ، وتتفعل في مدارات واقعي خيرا وبركة .
معرفة الغيب من أبراج وفلك وتنجيم إلحاد مؤذ لذات السلام في داخلنا ، لأن الهيام بهكذا سخافات ، ناتج عن ضعف إيمان بذات السلام فينا ، وإعلاء إرادة الأنا السلبية على أنا الوجود في داخلك .
.
اتذكر ذلك دوما وأبدا .
.ان سلامي المقدس يكمن بين حناني واعتنائي بمستقبلي في قلبي .. اراه ضوءا ذهبيا ساطعا ، هو محاط ، بل ممزوج بإمتناني الفائق .. حاضري هو الآن ، وأنا داخل الآن ، شمسا من الطاقة ، القوة ، العافية، السلام ..
اما طبيعة الالحاد ، فيضع أصحابه في طواف الكارما السوداء .
و لا أحتاجك أن تخبرني عني ..
ضوئي الإلهي الداخلي هو من يخبرني عني ويصنع الإعجاز في واقعي ..
إلتحم دوما مع قواك الداخلية .. قواك الداخلية مسؤولة عنك ، في الخارج ..
وأنت مسؤول عنها في الداخل ، تذكر ذلك .
وتذكر أن التدخل في الغيب بعبث ، إن لم تكن متنورا ، ولك تكليفك ، فإنك تعرض نفسك لخطر تغيير مسارات خطوطك القدرية ، نحو طواف الكارما السوداء ..
وتذكر دوما ان التدخل في الغيب عبث……
فابقى دوما في مركز الإمتنان ….
محبتي يا أبناء السلام
٣ نوفمبر ٢٠١٤
الحب ممرك للجمال
(الحب ممرك إلى الجمال)
هل تشك بوجودك الالهي؟.
هل تشك بمهتمك العظيمة نحو الوجود؟.
هل تشك بقدراتك وكونك المعجزة الكونية لاستمرارية الحياة؟.
أنت هذا الكون باختصار، تشكيل إعجازي ومصغر له.
الكون هو الوجود نفسه، مهمتك الأولى نحوه يلخصها تقديمك للحب.
أن تسمح لنفسك بأن تكون آداة لتدفق الحب، ممراُ من نور لتدفق الحب الروحي.
الحب هو الطاقة الالهية التي ما أن تتدفق فيك، وتنبعث من خلالك حتى تولد أنت ويُولد الوجود معك أيضاً، الطريق الأبسط الذي يمكنك أن تسلكه فيتدفق الحب إلى رحاب كونك الصغير جسدك وعاطفتك وروحك، ثم منك إلى الوجود، يتلخص بالفرح.
اليك التقنية.
مع كل صباح أغمض عينيك.
ـ المس جسدك بيديك.
ـ أشعر بالفرح والحب والحنان نحو جسدك وحياتك.
ـ تخيل في مركز قلبك زهرة من نور ذهبي لها أربع بتلات اربع تويجات لمّاعة.
ـ تأمل في الوردة الذهبيّة اشعر نحوها بالحب والحنان.
ـ ستبدأ الوردة بالتحرك بشكل دائري عكس عقارب الساعة.
ـ كن واعياً لمنتصف صدرك كذلك للمنطقة الخلفية من الصدر.
ـ الآن ستعشر بالسكون .. ردد مانترا: الفرح.. الفرح.. الفرح… الفرح.. الفرح
ـ رددها ذهنياً وبعمق وبطئ لاحظ كيف سيرتعش كل جسدك. سيرتعش بأكمله. الآن ردد كلمة آمين أو أوم.
ـ ررد كلمة أومأو آمين مع احساس بحنان كلي منك.
الآن جسدك مع الصمت فدعه على سجيته …
وانت استمتع باطنيا أو داخلياً بالحب الذي غمرك ويدء يتدفق منك.
الحب ممرك للجمال
(الحب ممرك إلى الجمال)
هل تشك بوجودك الالهي؟.
هل تشك بمهتمك العظيمة نحو الوجود؟.
هل تشك بقدراتك وكونك المعجزة الكونية لاستمرارية الحياة؟.
أنت هذا الكون باختصار، تشكيل إعجازي ومصغر له.
الكون هو الوجود نفسه، مهمتك الأولى نحوه يلخصها تقديمك للحب.
أن تسمح لنفسك بأن تكون آداة لتدفق الحب، ممراُ من نور لتدفق الحب الروحي.
الحب هو الطاقة الالهية التي ما أن تتدفق فيك، وتنبعث من خلالك حتى تولد أنت ويُولد الوجود معك أيضاً، الطريق الأبسط الذي يمكنك أن تسلكه فيتدفق الحب إلى رحاب كونك الصغير جسدك وعاطفتك وروحك، ثم منك إلى الوجود، يتلخص بالفرح.
اليك التقنية.
مع كل صباح أغمض عينيك.
ـ المس جسدك بيديك.
ـ أشعر بالفرح والحب والحنان نحو جسدك وحياتك.
ـ تخيل في مركز قلبك زهرة من نور ذهبي لها أربع بتلات اربع تويجات لمّاعة.
ـ تأمل في الوردة الذهبيّة اشعر نحوها بالحب والحنان.
ـ ستبدأ الوردة بالتحرك بشكل دائري عكس عقارب الساعة.
ـ كن واعياً لمنتصف صدرك كذلك للمنطقة الخلفية من الصدر.
ـ الآن ستعشر بالسكون .. ردد مانترا: الفرح.. الفرح.. الفرح… الفرح.. الفرح
ـ رددها ذهنياً وبعمق وبطئ لاحظ كيف سيرتعش كل جسدك. سيرتعش بأكمله. الآن ردد كلمة آمين أو أوم.
ـ ررد كلمة أومأو آمين مع احساس بحنان كلي منك.
الآن جسدك مع الصمت فدعه على سجيته …
وانت استمتع باطنيا أو داخلياً بالحب الذي غمرك ويدء يتدفق منك.
(عندما تغدو كائنا الهياً)
(عندما تغدو كائنا الهياً)
ـ مهمتك في الوجود أن تصبح كوني الصلة، وتبحث عن دربك الخاص.
عندما تصبح كوني الصلة ستدرك كل الحقائق الرائعة خلف وجودك في هذا العالم ومهمتك أنت نحو الوجود نفسه، حينها تدرك أنك والوجود واحد.
ـ أدركت مهمتك أصبحت في مقام الذات العليا، أدركت أنك كائن إلهي.
حينها تتعرف إلى إمكانياتك:
حينها تتعرف إلى إمكانياتك:
ـ وجودك مباركة للمكان الذي تمر به، ومباركة للآخرين ايضاً..
ـ أنت ممر من النور والحب والطاقة الشافية للآخرين.
ـ أنت ممر من الرحمة للآخرين سيما من عليهم العقاب الكارمي،
لأنك تتسبب بستريع العقاب وتخفيف المعاناة.
ـ أنت ممر لتسريع تحقق الأحداث الحلوة لمن مرّ بك وأخبرك عن أحلامه، يكفي أن تشعر نحوه فقط بأن أموره محققة ومنجزة.
ـ
ـ أنت ممر من النور والحب والطاقة الشافية للآخرين.
ـ أنت ممر من الرحمة للآخرين سيما من عليهم العقاب الكارمي،
لأنك تتسبب بستريع العقاب وتخفيف المعاناة.
ـ أنت ممر لتسريع تحقق الأحداث الحلوة لمن مرّ بك وأخبرك عن أحلامه، يكفي أن تشعر نحوه فقط بأن أموره محققة ومنجزة.
ـ
(عندما تغدو كائنا الهياً)
(عندما تغدو كائنا الهياً)
ـ مهمتك في الوجود أن تصبح كوني الصلة، وتبحث عن دربك الخاص.
عندما تصبح كوني الصلة ستدرك كل الحقائق الرائعة خلف وجودك في هذا العالم ومهمتك أنت نحو الوجود نفسه، حينها تدرك أنك والوجود واحد.
ـ أدركت مهمتك أصبحت في مقام الذات العليا، أدركت أنك كائن إلهي.
حينها تتعرف إلى إمكانياتك:
حينها تتعرف إلى إمكانياتك:
ـ وجودك مباركة للمكان الذي تمر به، ومباركة للآخرين ايضاً..
ـ أنت ممر من النور والحب والطاقة الشافية للآخرين.
ـ أنت ممر من الرحمة للآخرين سيما من عليهم العقاب الكارمي،
لأنك تتسبب بستريع العقاب وتخفيف المعاناة.
ـ أنت ممر لتسريع تحقق الأحداث الحلوة لمن مرّ بك وأخبرك عن أحلامه، يكفي أن تشعر نحوه فقط بأن أموره محققة ومنجزة.
ـ
ـ أنت ممر من النور والحب والطاقة الشافية للآخرين.
ـ أنت ممر من الرحمة للآخرين سيما من عليهم العقاب الكارمي،
لأنك تتسبب بستريع العقاب وتخفيف المعاناة.
ـ أنت ممر لتسريع تحقق الأحداث الحلوة لمن مرّ بك وأخبرك عن أحلامه، يكفي أن تشعر نحوه فقط بأن أموره محققة ومنجزة.
ـ
(مهمتك على الأرض)
(مهمتك على الأرض)
«مهمتك على الأرض أن تكون ممراً للحب الإلهي منك إلى الوجود».
عندما تتحول باطنياً إلى آداة لتدفق المصدر الكوني الشعاعي ذو اللون الأبيض الماسي.. ستغدو أنت مفتاحاً للنولاد الأرض من جديد.
عندما تتحول باطنياً إلى آداة لتدفق المصدر الكوني الشعاعي ذو اللون الأبيض الماسي.. ستغدو أنت مفتاحاً للنولاد الأرض من جديد.
الأرض هي الرحم هي الأنثى وأنت الآداة بل الممر الطاهر لتدفق المصدر النور الكلي، وهو بذرة الخلق والتجدد إلى الرحم، إلى رحم الأرض.. لتغدو من جديد أنت وهي.
المصدر عندما يتدفق منك تغدو أنت نفسك هو.
مقام المصدر في عالمك الباطني هو شاكرا القلب بل مركز القلب.
القلب مركز الله. أو مقام الله في داخلك. الله هو المصدر. افهم هذه الحقيقة ..
أنت كائن الهي رائع. أنت بذرة وعندما يأتي إليك المصدر ويتدفق منك، يغني لك الوجود فرحاً.. وترقص الحياة احتفالا بك. وأنت تتحول منبذرة إلى زهرة.
عندما تتفتح أنت كزهرة في نسيج الكون يخرج منك العطر، هو عطر الشفاء لكل من جالسك وحادثك ومرّ بك.
أنت تصبح عين الله الحكيمة على الأرض.
تذكر أنك رسول إلى هذه البشرية، وعليك واجب البحث عن حقيقة ذاتك ورسالتك التي ستقدمها للوجود.
مقام المصدر في عالمك الباطني هو شاكرا القلب بل مركز القلب.
القلب مركز الله. أو مقام الله في داخلك. الله هو المصدر. افهم هذه الحقيقة ..
أنت كائن الهي رائع. أنت بذرة وعندما يأتي إليك المصدر ويتدفق منك، يغني لك الوجود فرحاً.. وترقص الحياة احتفالا بك. وأنت تتحول منبذرة إلى زهرة.
عندما تتفتح أنت كزهرة في نسيج الكون يخرج منك العطر، هو عطر الشفاء لكل من جالسك وحادثك ومرّ بك.
أنت تصبح عين الله الحكيمة على الأرض.
تذكر أنك رسول إلى هذه البشرية، وعليك واجب البحث عن حقيقة ذاتك ورسالتك التي ستقدمها للوجود.
سلامي يا صديقي.
(مهمتك على الأرض)
(مهمتك على الأرض)
«مهمتك على الأرض أن تكون ممراً للحب الإلهي منك إلى الوجود».
عندما تتحول باطنياً إلى آداة لتدفق المصدر الكوني الشعاعي ذو اللون الأبيض الماسي.. ستغدو أنت مفتاحاً للنولاد الأرض من جديد.
عندما تتحول باطنياً إلى آداة لتدفق المصدر الكوني الشعاعي ذو اللون الأبيض الماسي.. ستغدو أنت مفتاحاً للنولاد الأرض من جديد.
الأرض هي الرحم هي الأنثى وأنت الآداة بل الممر الطاهر لتدفق المصدر النور الكلي، وهو بذرة الخلق والتجدد إلى الرحم، إلى رحم الأرض.. لتغدو من جديد أنت وهي.
المصدر عندما يتدفق منك تغدو أنت نفسك هو.
مقام المصدر في عالمك الباطني هو شاكرا القلب بل مركز القلب.
القلب مركز الله. أو مقام الله في داخلك. الله هو المصدر. افهم هذه الحقيقة ..
أنت كائن الهي رائع. أنت بذرة وعندما يأتي إليك المصدر ويتدفق منك، يغني لك الوجود فرحاً.. وترقص الحياة احتفالا بك. وأنت تتحول منبذرة إلى زهرة.
عندما تتفتح أنت كزهرة في نسيج الكون يخرج منك العطر، هو عطر الشفاء لكل من جالسك وحادثك ومرّ بك.
أنت تصبح عين الله الحكيمة على الأرض.
تذكر أنك رسول إلى هذه البشرية، وعليك واجب البحث عن حقيقة ذاتك ورسالتك التي ستقدمها للوجود.
مقام المصدر في عالمك الباطني هو شاكرا القلب بل مركز القلب.
القلب مركز الله. أو مقام الله في داخلك. الله هو المصدر. افهم هذه الحقيقة ..
أنت كائن الهي رائع. أنت بذرة وعندما يأتي إليك المصدر ويتدفق منك، يغني لك الوجود فرحاً.. وترقص الحياة احتفالا بك. وأنت تتحول منبذرة إلى زهرة.
عندما تتفتح أنت كزهرة في نسيج الكون يخرج منك العطر، هو عطر الشفاء لكل من جالسك وحادثك ومرّ بك.
أنت تصبح عين الله الحكيمة على الأرض.
تذكر أنك رسول إلى هذه البشرية، وعليك واجب البحث عن حقيقة ذاتك ورسالتك التي ستقدمها للوجود.
سلامي يا صديقي.